الصفحه ١٣٦ : طريق بلال ليس فيها التثويب ، لكن النهج الأموي جدَّ في نسبة التثويب إلى بلال معتبرينه هو الحاكي الأوّل
الصفحه ١٣٨ :
نصوص تلك الروايات :
١ ـ ما رواه سعيد بن المسيب عنه
الأسانيد : الأول
والثاني والثالث والرابع والخامس
الصفحه ١٣٩ :
بلالاً أتى بعدما أذن التأذينة الأولى من صلاة الفجر ليؤذن النبي بالصلاة ، فقيل له : إنّ النبي نائم ، فأذن
الصفحه ١٤٨ : النوم » وذلك أن بلالاً أتى بعدها أذّن التأذينة الأولى من صلاة الفجر ليؤذن النبي بالصلاة ، فقيل له : إنّ
الصفحه ١٥٩ :
______________________
(١)
مرّ تفصيل ذلك في المجلد الاول من هذه الموسوعة تحت عنوان « حيَّ على خير العمل : الشرعية
والشعارية
الصفحه ١٦٥ : عن الخبر الأخير في الباب الاول من هذه الدراسة « حي على خير العمل الشرعية والشعارية » فمن احب المزيد
الصفحه ١٦٧ : اولى به في الأخبار كما اُخذ به في
______________________
(١)
الأم ١ : ١٠٤ وانظر
الصفحه ١٧٢ : لا يوجد .
وكذا
اختلاف النصوص ، ففي بعضها ترى تثنية التكبير في اُول الأذان ، وفي بعضها الآخر تربيعه
الصفحه ١٧٣ : (وقياس قوليه ان
الزيادة اولى به في الأخبار) غير صحيح ، بل الصحيح خلافه ، لأنّ الزيادة مشكوك فيها ، فلا
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآله بالرفيق الأعلى ولا
بيان ، فيضطرّ أولي الألباب من أُمّته إلى إقصائهم جميعاً عن كلّ أمر يناط بالعدول
الصفحه ١٧٨ : :
إنّما
كان المنصوص عليه بالنار مجملاً قبل موت الأوّل والثاني منهم وبسبقهما إلى الموت تبيّن وتعيّن أنّه
الصفحه ١٨٧ : الوجوه :
أمّا الأوّل فقد أجاب عنه الإمام أحمد حسبما حكاه
الأثرم عنه والذي سيأتي بعد قليل .
وأمّا
الصفحه ١٨٩ : : الصلاة خير من النوم في
الأولى من الصبح اللهُ أكبر الله أكبر لا إله إلّا الله (١)
.
وفيه
أيضاً : قال ابن
الصفحه ١٩٣ : الكبرى والذي فيه (الله أكبر ، الله أكبر) ، وأنّ الأذان كان بالاول من الصبح ، والذي
بيّنا معناه وسنبيّنه
الصفحه ٢٠٠ : الشهادتين الاوليين كانتا لاسلامه ، أما الاخيرتان فكانت
هي الأذان الشرعي .
فما
قالوه لا يتّفق مع ما حكوه عن