الصفحه ٤٣ :
ويقع الكلام فيه في أربعة فصول :
الفصل الأول : التعريف بالتثويب
وبمفاهيم أخرى
الصفحه ٥٢ : زيادة على الموظَّف ، وقيل : هو تكرار التكبير
والشهادتين في أول الأذان ، وهو مخرج تمسك به بعض الشافعية
الصفحه ٦٤ : الله كره هذا (٢)
.
وقال
ابن نجيم في (البحر الرائق) : التثويب : وهو نوعان : قديم وحادث .
فالأول
الصفحه ٧١ : الصدد أن يكون المعنيّ بجملة في (الأولى من الصبح) والذي مرّ عن (المدوّنة) للإمام مالك قبل قليل هو ما يؤتى
الصفحه ٧٥ : (الإيضاح) (٩) . وعن الشهيد الأول في (البيان) : الأقرب
التحريم إلّا للتقية (١٠
الصفحه ٧٧ : الأصحاب من تربيع التكبير في أول الأذان وتثنية التهليل في آخره ، وكيف كان فالمذهب ترك التثويب مطلقاً
الصفحه ٨٦ : الأعصار المتأخرة عوضاً عن الأذان الأول » (١)
.
وبهذا
نكون قد عرفنا ـ حسب النصوص السابقة
الصفحه ٨٩ :
ويقع الكلام فيه في
قسمين :
القسم الأول : مناقشة ما حكي عن
رسول
الصفحه ٩٣ : الروايات :
النوع الأول : الروايات المجملة
، وهي الروايات التي لم يصرّح فيها الراوي بالمقصود
الصفحه ٩٥ :
النوع الأوّل : مناقشة الروايات المجملة
الصفحه ٩٧ :
الإسناد الأوّل
ابن ماجة : حدثنا أبو بكر بن ابي شيبة ، حدثنا محمد بن عبد الله الاسدي ، عن ابي اسرائيل
الصفحه ١١٧ : ـ مفتي مكة في زمانه ـ عن أبي محذورة .
الإسنادان الأول
والثاني
ابن أبي شيبة : حدّثنا حفص بن غياث ، عن
الصفحه ١٢٨ : ودراستهما هنا لقربهما مع ما مرّ عن أبي محذورة نصّاً .
فالسند
الأوّل « أعني
عطاء عن سويد » فلم تذكر الصحاح
الصفحه ١٣٠ : الاستذكار ١ : ٣٩٨ . وانظر : المجلد الاول من هذه
الموسوعة تحت عنوان « حيّ على خير العمل الشرعية والشعارية
الصفحه ١٣١ : يؤذّن بالليل أي أنّ أذانه كان في الأذان
الأوّل للتنبيه والإشعار لا في الأذان الشرعي للفجر .
وهذا