الصفحه ٤٢١ : ءه ، وحديث بيعة العشيرة ، وكونه اُول من اسلم ، وآية التطهير ، وشرى نفسه ولبس ثوب النبي ثم نام مكانه ، فكان
الصفحه ٤٣٥ : رسول الله فيهم .
إذن
ما نقول به له جذور في كتب القوم ويمكن البحث عن خيوطه عندهم في القرون الأولى
الصفحه ٤٥٩ : ، الطبعة الأولى ـ بيروت ١٤٢١ هـ ـ ٢٠٠٠ م .
٤٩
ـ تفسير النيسابوري = تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان
الصفحه ٤٦٤ : ) ، تحقيق : فواز أحمد زمرلي ، خالد السبع العلمي ، دار الكتاب العربي ، الطبعة الأولى
ـ بيروت ١٤٠٧ هـ .
٨٤
الصفحه ٤٧٧ : الفقهي والحديثي / ٤١
الفصل الأوّل : التعريف
بالتثويب وبمفاهيم أخرى مرتبطة به ............... ٤٥
الصفحه ٤٧٨ : من النوم رواية أم رأي ؟ ............... ٨٧
القسم الأوّل : مناقشة
الروايات النبوية
الصفحه ٦ : » ورأيته كالأوّل كتاباً إعلاميّاً وليس علميّاً ، وأغلب ما قدّمه في الشهادة الثالثة كرّره
في كتابه الثاني
الصفحه ١٠ : جريج عن عثمان بن
السائب عن أبيه ، عن أُم عبد الملك بن أبي محذورة ، عن أبي محذورة والنصّ للأوّل :
لّما
الصفحه ١٦ : ، والآخر بمعنى المتصرّف والأَولى بالأنفس ، ولا يمكن فهم المراد وترجيح أحد المعنيين على الآخر إلّا بقرينة أو
الصفحه ٢٠ : المسلمين .
فالولاية
جاءت في سياق واحد وهي ولايتان الأولى وهي بالأصالة والحقيقة ، والأُخْرَيان بالتبع
الصفحه ٢١ : الله صلىاللهعليهوآله .
ففكرة
الرؤيا ظهرت في عهد الصحابة ، ثمّ تطوّرت في عهد معاوية ، وأوّل ما
الصفحه ٢٣ :
الأُولَيان صريحتان واضحتان لا غبار عليهما ، أمّا الشهادة الثالثة فهي ليست بصريحة وتأتي كنائية من خلال جملة
الصفحه ٢٥ : يُفهَم منه أمران : الأوّل ـ أنّه تشريع جعليّ من عند نفسه ، والثاني ـ
أنّه لم يكن موجوداً في أذان المسلمين
الصفحه ٢٨ : : ( أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله ، ولأجله قالوا
بوجود إمامين لتلك الصلاة .
فالأذان
الأوّل قد يكون جاء لإيقاظ النائمين وتنبيه