الصفحه ٣٨٣ : لأحمد (والنصّ عن الثاني) عن معمر قال : سألت الزهري مَن كان كاتب الكتاب يوم الحديبية ؟ فضحك وقال : هو علي
الصفحه ٤٠٥ :
ذكر
المؤلف ذلك على سبيل الاحتمال دون الإشارة إلى ما يؤيده من الأخبار ، ولم نعهد أحد استدل بصلاة
الصفحه ٤١٠ :
يكن الأولى أن ينتظروا رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو مصدر التشريع ،
وأن لا يتقدموا عليه . لأنّه من
الصفحه ٤٢٩ : بالليل ، ومن المعلوم بأنّ أذان الليل ـ اليوم ـ ليس فيه الصلاة خير من النوم ، وما يُراد أن يُستدَلَّ به هو
الصفحه ٤٤٦ : نزلت بالإسلام نازلة وفتنة عظيمة من الفتن .
ثمّ
خرج معصوب الرأس يتهادى بين علي والفضل بن العباس
الصفحه ١٨ : تصدّق وهو راكع (٢)
.
وقيل
: أنّ النبي خرج إلى باب المسجد فإذا بمسكين قد خرج من المسجد وهو يحمد الله
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله بأنّ من آذى فاطمة
فقد آذاه (٣) ، وقد عرفنا بأنّ فاطمة الزهراء ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر
الصفحه ٤٣ : مرتبطة به
الفصل الثاني : في بيان جملة «
الصلاة خير من النوم » هل هي رواية عن رسول الله ، أم هو رأي لبعض
الصفحه ٥٣ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه
فهو رَدّ .
(٣)
الهداية ١ : ٤١
الصفحه ٥٦ :
قال
: وإن لم تصحَّ رواية من روى تقديم أذان ابن أم مكتوم فقد صحّ خبر ابن عمر وابن مسعود وسمرة
الصفحه ٦٠ : مما أحدثه
الناس ، وهو حسن مما أحدثوا . وذكر أنّ تثويبهم كان حين يفرغ المؤذن من أذانه : (الصلاة خير من
الصفحه ٦٣ : الصلوات في زماننا مثل الفجر في زمانهم فكان زيادة الإعلام من باب التعاون على البرّ والتقوى ، فكان مستحسناً
الصفحه ٩٧ : من خلال ثلاثة طرق :
١
ـ طريق عبد الرحمن بن أبي ليلي عنه .
٢
ـ طريق عطاء عن سويد عن بلال
الصفحه ١١١ : الفجر فكان يقول في اذانه حي على الفلاح الصلاة خير من
النوم (١) .
المناقشة
وقد
عرفت حال أسانيد هذه
الصفحه ١٢٨ : مصرف وعبد الله بن إدريس (٣) .
وطلحة كان قد عدّ من قراء الكوفة ، وهو كان على عداء مع من سماهم بالرافضة