الصفحه ٣٥٥ :
(
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ) (١) والتي نزلت في عليّ
الصفحه ٣٥٨ : الْأَمْرِ مِنكُمْ ) (١)
.
وقوله
تعالى : (
وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٣٧٠ : (٢)
.
وقول
عمر لابن عباس : أراد أن يَذْكُرَهُ للأمر في مرضه فصددته عنه خوفاً من الفتنة ، وانتشار أمر الإسلام
الصفحه ٣٨٢ : لما ثبت عن
رسول الله من قوله في عليّ : لمبارزة عليّ يوم الخندق أفضل من أعمال أمّتي إلى يوم القيامة
الصفحه ٣٨٤ : الاستقصاء فيه قول من قال من الخوارج : أنّ محمد بن سلمة أيضاً ضربه ضربة وأخذ بعض السلب
، ووالله ما بلغنا هذا
الصفحه ٣٩٠ : غيره من السبل ، وذلك لتأكيده صلىاللهعليهوآله على جملة « الضلال »
في أخباره والتي تعني الابتعاد عن
الصفحه ٤٢٣ : ـ في مثل هذه الأمور العقدية ـ مضافاً لما قدمناه من نصوص عن علماء الجمهور وأهل البيت تدعونا للقول بأنّ
الصفحه ٤٣١ : أشرنا إلى دور الحكومات السنيّة في ترسيخ شعارية « الصلاة خير من النوم » بدل « حيّ على خير العمل » وهذا
الصفحه ٤٥٠ :
لأمكننا
القول بأنّ إبدال عمر الحيعلة الثالثة بـ « الصلاة خير من النوم » يعني ربط القوم أوّل
الصفحه ٥ : وبيان الأصيل
منه والمحرّف ، والذي صدر الكتاب الأوّل منه عام ١٤١٧ هـ تحت عنوان « حيَّ على خير العمل
الصفحه ٦ : إلى الشيعة إذ أخرجهم الشيخ الصدوق رحمه الله من جملة المذهب ، بقوله : « كي لا يعرف المدلّسون أنفسهم في
الصفحه ١٣ : فيها ؟
فقال
له : مَه ! ما أجبتك فيه شيء فهو عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، لسنا مِن (أرأيت) في شي
الصفحه ١٦ : الله علينا من رسول ووصي وعدم تحكيم الرأي في الشريعة ، وهو المصرَّح في حديث الثقلين بكتاب الله وعترتي
الصفحه ١٩ :
الزمخشري في قوله : (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ ... وَهُمْ رَاكِعُونَ ) : وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة
الصفحه ٢٦ :
وهذا
ما لا نراه عند أهل السنّة والجماعة الذين يأتون بجملة « الصلاة خير من النوم » ولا يبدلونها