الصفحه ١٣٦ : رسول الله من الصحابة وهم :
١
ـ بلال بن رباح الحبشي
٢
ـ أبو محذورة
٣
ـ سعد القرظ
٤
ـ ابن أم
الصفحه ١٣٨ : بلال أنّه أتى النبي يؤذنه
بصلاة الفجر فقيل
: هو
نائم فقال
: الصلاة
خير من النوم ، الصلاة خير من النوم
الصفحه ١٤١ : وابراهيم بن سعد .
وقال
عنه مالك : دجال من الدجاجلة .
وقال
الحافظ أبو بكر : ... وقد أمسك عن الاحتجاج
الصفحه ١٤٣ : ، فناداه : الصلاة خير من النوم ، فلم ينكره رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأدخله في الأذان ، فلا يؤذن لصلاة
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله كان مأموراً
بالتهجّد وإقامة الليل (
نِّصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا )
(٢) .
ومما
يفهم بأن
الصفحه ١٥٦ : عمر بن سعد القرظ ، وسعد صحابي ، وحفص لم يسمع من جده ولا غيره من الصحابة ، وربما نسب إلى جده فيتوهمه
الصفحه ١٦٢ : (١) .
وقال
البخاري في ترجمة عمارة بن حفص بن عمر بن سعد أنه سمع من عبد الرحمن بن سعد : وأما عبد الرحمن فلم يصح
الصفحه ١٦٥ :
هذا بعض الشيء عن هذا الاسناد بكلا نقليه :
١
ـ ما رووه عن جدهم من أذان بلال ، والذي ليس فيه الصلاة
الصفحه ١٦٧ :
بعد
الانتهاء من الأخبار المنسوبة إلى بلال الحبشي لا بدّ من دراسة المرويّ عن أبي محذورة بلفظ
الصفحه ١٧١ :
تجويزه
عليهمالسلام وتجويز ولده النداء
بـ (الصلاة خير من النوم) في الصبح على نحو التشريع
الصفحه ١٧٨ :
العلم
الإجمالي من تنجيز التكليف في الشبهة المحصورة على كلا الفرضين كما بيّناه آنفاً .
فإن قلت
الصفحه ١٨١ : ابن وهب عن عثمان بن الحكم عن ابن جريج قال حدثني غير واحد من آل أبي محذورة أن ابا محذورة قال : قال
لي
الصفحه ١٨٤ : به لأنّه زائد (٢)
.
خامساً : إن قوله (في الأول من الصبح) قد يراد منه الأذان الشرعي الذي يعقبه
الصفحه ١٨٧ : الثاني فزيادة الثقة مقبولة لكن بعد الفراغ من
كون الرواية صحيحة وثابتة الصدور عن النبي ، وقد أثبتنا ضعف
الصفحه ١٩٠ :
وفي
(عمدة القاري) : وحجّة أصحابنا حديث عبد الله بن زيد من غير ترجيع فيه ، وكأنّ حديث أبي محذورة