الصفحه ٤١٧ : بكر أهم ما استدلّ به على خلافته
أولاً : من المعلوم بأنّ الجمهور استدلّوا على إمامة أبي بكر بعدّة
الصفحه ٤٢٠ : السقيفة ، وهو استدلاله بصلاة أبي بكر وفضيلة الغار معاً ، واللَّذان اعتُبِرتا في العصور المتأخرة من أدلة
الصفحه ٤٣٠ : رواية أبناء عبد الله بن زيد ، وبلال ، وابن أم مكتوم : « الصلاة خير من النوم » عن آبائهم فيه دلالة على
الصفحه ٤٣٢ : صلىاللهعليهوآله من الليل حتّى الفجر
.
وبسبب
تزامن هذين الحدثين قرروا تصويب هذا الشعار للإشارة إلى الواقعتين ، أي
الصفحه ١٢ : قولهم إنّ بلالاً الحبشيَّ رأى النبي نائماً ، فقال : الصلاة خير من النوم ، والنبي أقرّ ذلك في
الأذان
الصفحه ١٤ : قال : قال لنا أبو عبد الله عليهالسلام : ما أحد أحبّ إليَّ
منكم ، إنّ الناس سلكوا سبلاً شتّى ، منهم من
الصفحه ٢٧ :
قولنا
بالشهادة الثالثة من باب المحبوبية ورجاء المطلوبية . والكاتب اعترف بذلك في كتابيه وقال بأنّ
الصفحه ٤٧ : أذان الفجر « الصلاة خير من النوم » ، أم أنّه قوله : « حيَّ على خير العمل » في الفجر وغيره ؟
وهل
يصح
الصفحه ٤٩ : ويشتهر ، فسُمّي الدعاء تثويباً لذلك ، وكلُّ داعٍ مُثوّبٌ .
وقيل
: إنّما سُمّي تثويباً مِن ثاب يثوب إذا
الصفحه ٧١ : الشافعي الذي يشكّ في شرعيته ، ولأجله أفرد التنبيه ليجلب رأي القارئ
إلى موضوع حساس مع رعايته لحال العامة من
الصفحه ٧٢ : بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر « الصلاة خير من النوم » ، وهو قول ابن المبارك وأحمد .
وقال
إسحاق
الصفحه ٧٤ : المرداوي : لا نزاع في استحباب قول ذلك ، ولا يجب على الصحيح من المذهب .
التثويب عند الإماميّة الاثني عشرية
الصفحه ١١٨ :
مولى آل أبي خيثم الفهري القرشي ، عامل عمر بن الخطاب على مكة من كبار رجال الفقه الحاكم ولد لعامين خلت من
الصفحه ١٢٠ : الحج من عطاء » ، وهو الراوي لصفة حج رسول الله عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله ، وحديثه
الصفحه ١٢٢ :
عطاء
: ما علمت تأذين من مضى يخالف تأذينهم اليوم ، وما علمت تأذين أبي محذورة