الصفحه ٨١ :
كيفية
الأذان أنّ الرواة فيها قالوا عمن ذكرته من الائمة : إنّ المؤذن يقول في صلاة الفجر في الأذان
الصفحه ٨٢ : الإيتان بـ « الصلاة خير من النوم » في الصبح خاصة ، وإن كان أئمة المذاهب الأربعة لا يرتضون ذلك في كتبهم
الصفحه ٨٥ : ، ومعنى كلامهم عدم مشروعية « الصلاة خير من النوم » في الصبح ، لعدم ثبوت اذان ابن أم مكتوم بها . وحتّى لو
الصفحه ٩٩ : ) : أبو إسرائيل الملّائي واسمه إسماعيل بن أبي إسحاق متكلّم فيه ، وخرّج الترمذي من طريقه عن الحكم عن عبد
الصفحه ١٠١ : « الصلاة الصلاة » أو « عجّلوا بالصلاة » أو « قد قامت الصلاة » أو « الصلاة خير من التجارة والزراعة » ، وما
الصفحه ١١٩ : [ الباقر ] يقول للناس وقد اجتمعوا عليه : عليكم بعطاء هو والله خير لكم مني .
وقال
محبوب بن محرز القواريري
الصفحه ١٢٧ :
قال
بشار عواد : أخبار حفص كثيرة ، وقد وثّقه ابن سعد والعجلي ، ولكن ذكر عنه شيء من التدليس
الصفحه ١٧٧ :
موتاً في النار
، فقد قال السيّد شرف الدين ما نصّه :
وهذا
أسلوب حكيم من أساليبه في إقصاء المنافقين عن
الصفحه ١٨٨ :
الإقامة
، فلا بدّ لنا ولهم من تأويله ، فكان الأخذ بالإفراد أولى لأنّه الموافق لباقي الروايات
الصفحه ١٨٩ :
أخبرني
ابن وهب عن عثمان بن الحكم بن جرير ، قال : حدّثني غير واحد من آل أبي محذورة ، أنّ أبا
الصفحه ٢٠٣ :
وثانياً : إن ما جاء في المعجم الكبير يخالف ما
رواه الحافظ ابو علي العلوي من طريق [ ابن هارون عن
الصفحه ٢١١ :
ثمّ
وضع يده على ناصية أبي محذورة ، ثم أمرها على وجهه ، ثم من بين يديه على كبده ، ثم بلغت يد رسول
الصفحه ٢٣٤ : من سحوره فإنّه يؤذّن أو ينادي بليل ليرجع قائمكم ولينبّه نائمكم (١) .
وفي
سنن النسائي عن ابن مسعود
الصفحه ٢٤٧ :
وفي
(تنوير الحوالك) : وسئل مالك عن تسليم المؤذن على الإمام ودعائه إياه للصلاة ومن أول من سلم
الصفحه ٢٥٢ : الله .
فالإمام
مالك بحكايته ذلك البلاغ لا يريد أن يشوه سمعة عمر وينتقص من منزلته عند المسلمين بل جا