الصفحه ٣٣٢ : بني عمرو بن عوف ، فقد جاء في « فتح الباري » :
«
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله ذهب إلى بني عمرو بن
الصفحه ١٠ :
خرج رسول الله من حنين خرجت عاشر عشرة من أهل مكة نطلبهم فسمعناهم يؤذّنون بالصلاة فقمنا نؤذّن نستهزئ بهم
الصفحه ٣٣١ : :
أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر أبا بكر أن
يصلّي بالناس ، قالت : وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١ :
أكبر
، أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد أنّ محمّداً رسول
الله ، أشهد
الصفحه ٢١٠ : فكنا ببعض طريق حنين ، فأذّن مؤذن رسول الله صلىاللهعليهوآله
بالصلاة
عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٨ : واحدة في اليوم الأخير من حياة رسول الله ، أعني صباح الإثنين . أحدهما رسول الله ، والآخر أبو بكر بن أبي
الصفحه ٣٢ :
ورسوله
في أهله ويستهزئون بدينه ويغيّرون أحكامه رأياً واستحساناً وما شابه ذلك ، وهي ترتبط بما جا
الصفحه ٣١٥ :
٣ ـ إمامان لصلاةٍ واحدة !
إنّ
صلاة أبي بكر مكان رسول الله هي أحد أهمّ الأدلّة
الصفحه ٣٢٧ : إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله بيده ، فأتى برسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى أُجلس إلى جنبه
، فكان
الصفحه ٤٠٨ :
ركعتين
غير معجل ، ثم أمر بلالا ؟ فأذن فثوب فصلى بهم غير عجل ، فقال قائل : يا رسول الله فرطنا
الصفحه ٤٤٦ :
ثمّ
نادىٰ الناس بلالاً ، فقال : على رسلكم رحمكم الله لأستأذن رسول الله في ذلك . ثمّ أسرع حتّى أتى
الصفحه ٣١٨ :
لمّا
مرض رسول الله صلىاللهعليهوآله مرضه الذي مات فيه ،
كان في بيت عائشة ، فقال : ادعوا لي
الصفحه ٣٣٠ :
لمّا
ثقل رسول الله صلىاللهعليهوآله جاء بلال يؤذّنه
بالصلاة ، فقال : مروا أبا بكر أن يصلّي
الصفحه ٣٤٣ :
رجل
حتّى جلس بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله ونحن عنده ، فقال : يا
رسول الله ، أمّا السلام
الصفحه ٣٤٥ : رسول الله هذه الآية (
فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ )
فقام إليه رجل فقال : أيّ بيوت هذه يا