الصفحه ٤١٢ : الحكيم تاركين العمل به ويدعون إلى تلاوة القرآن تاركين الرسول وسنّته .
وعليه
فـ « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٤١٧ :
أمور ؛ منها : صلاة أبي بكر بالناس بأمر النبيّ ، مدَّعين أنّ من ارتضاه رسول الله لديننا نرتضيه
لدنيانا
الصفحه ٤٢١ : إيّاه .
فأجابه
عمرو : أما علمت ان ابا الحسن بذل نفسه بين يدي رسول الله وبات على فراشه فهو صاحب السبق
الصفحه ٤٢٥ : كون هذه الجملة
سنَّةً نبوية ، ثمّ توصّلنا إلى أنّها رأي تبنّة مجموعة بعد رسول الله على رأسها عمر بن
الصفحه ٤٣٤ : عندما نقف على أنّ الزيادة ادُّعِيَ أنَّها كانت من قبل بلال ، وأنّه زادها بعد سماعه من رسول الله
قوله
الصفحه ٤٣٥ : ... إلى آخر ما في القصّة من مفارقات تتعارض مع ما نعتقده في الرسول والرسالة ، كل ذلك مع اخذنا بنظر الاعتبار
الصفحه ٨ : عَمِيقٍ )
(١) ، وقوله تعالى : ( وَأَذَانٌ مِّنَ
اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ
الصفحه ٩ : إذا سمع المؤذن يقول : « أشهد أنّ محمداً رسول الله » يقول : « أحرق الكاذب » ، فدخلت خادمته بنار ذات
الصفحه ١٢ :
وعرك
أذنه ، وقال : ارجع وقل : أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأشهدُ أنّ محمّداً رسول
الله ، ومُدّ
الصفحه ١٨ :
وعن
عبد الله بن سلام أنّه قال : لمّا نزلت هذه الآية قلت : يا رسول الله ، أنا رأيت عليّاً تصدّق
الصفحه ١٩ : رَاكِعُونَ * وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا )
يعني علي بن أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ٢٠ : : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّهُ ... ) دخل في الخطاب
النبيُّ وغيره ، ثمّ قال : (
وَرَسُولُهُ ) ، فأخرج نبيّه
الصفحه ٢٧ : على الفلاح » الذي هو رسول الله
وما أتى به . والفلاحُ اسم جنس يشمل : الصلاة ، والجهاد ، والأمر بالمعروف
الصفحه ٢٩ : وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ) (٢)
، وغيرها الكثير من الآيات والروايات .
وروى
أحمد في « فضائل الصحابة
الصفحه ٣٧ : الذهن هو أنّ الناس جميعهم سواسية أمام تعاليم السماء ، وأنّ الأحكام الصادرة عن الله ورسوله هي واحدة