الصفحه ١٥ : رسول الله لا على نحو التشريع قبل الفجر لإيقاظ النائمين وتنبيه الغافلين ، لكنّهم أدرجوها لاحقاً بعد رسول
الصفحه ٢٤ : بقوله : لا يمنعني أن أُصلّي عليه إلّا أن تشمخ رجال بآنافها ! ويعني بكلامه أهلَ بيت رسول الله (١) حسب
الصفحه ٢٥ : يأتون بها على نحو الجزئية لما اختلفوا في صيغها ، فلا ترى أحداً يشهد بأنّ أحمداً رسول
الله ، بل الجميع
الصفحه ٣٣ : ـ ؟!
بل
ما هو التقارب بين بعث رسول الله أبا بكر ثمّ إرساله الإمام عليّاً عليهالسلام لأخذ الآيات العشر من
الصفحه ٣٥ : : (
وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ )
الواردة في النبيّ محمّد والإمام علي عليهماالسلام
.
فإنّ
عزل رسول الله ـ أو قل
الصفحه ٣٨ :
هذه
الدراسة ، وبقناعتنا هو يرتبط بموضوع عقائدي ، وهو صلاة أبي بكر مكان رسول الله
الصفحه ٣٩ : روايات التثويب تُشير إلى صلاة أبي بكر مكان رسول الله
مع تشريع « الصلاة خير من النوم » .
وبذلك
يكون
الصفحه ٧١ :
المهم
أنّ الحطاب الرعيني ذكر نسبة تشريع التثويب إلى رسول الله على سبيل التمريض
لقوله : « وقيل
الصفحه ١٠١ : عن عبد الرحمن بن أبي
ليلى عن بلال ، قال : أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله أن لا أثوّب في شيء
من
الصفحه ١٠٢ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا تثوّبن في شيء
إلّا في صلاة الفجر ، رواه
الترمذي ، وضعّف إسناده
الصفحه ١٣٥ :
نحن
في هذا القسم سنناقش ما رواه المؤذنون ، سواء ما رواه المؤذن عن رسول الله ، أو ما روي
الصفحه ١٣٦ :
الطلقاء والمؤلّفة قلوبهم في الإسلام بعد مكّة وقد استهزأ بالنبيّ قبل إسلامه وأنّ رسول الله قال له
الصفحه ١٤٨ :
كنت
مع امراتي في مرطها غداة باردة ، فنادى منادي رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٥٠ : يريدون قوله في إمامة أبي بكر للمسلمين من خلال صلاة أبي بكر مكان رسول الله (١)
.
كما
أنّه يشير إلى كون
الصفحه ١٥٥ :
لرسول الله ، قال حفص : فحدثني أهلي أن بلالاً أتى رسول الله
ليؤذنه بصلاة الفجر ، فقالوا : أنّه