الصفحه ١٩٣ : رسول الله علمني سنة الأذان ، قال : فمسح مقدم رأسي وقال تقول : الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، الله
الصفحه ١٩٧ : ، الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد
أن محمّدا رسول الله ، أشهد أن
الصفحه ٢٢٥ : لا إله إلّا الله ، أشهد
أنّ محمّداً رسول الله ، أشهد أنّ محمّداً رسول الله ، حتّى يأتي على آخر الأذان
الصفحه ٢٣٧ : بكر وما دار بين بلال الحبشي ورسول الله ، في حين نحن قد وضّحنا سابقاً وسنؤكّد لاحقاً بأنّ بلالاً لم
الصفحه ٢٦٨ : بلالاً أن يعيد الأذان ؟ فقال قال رسول الله : إنّ بلالاً يؤذن بليل فكلوا واشربوا .
قلت
: أليس قد أمره أن
الصفحه ٢٧١ : أقره رسول الله في أذان بلال حسب زعمهم .
كما
ثبت لك بأنّ التثويب لم يرد فيما روي عن عبد الله بن زيد بن
الصفحه ٣٢٠ : ؟!
والسؤال
الذي يرد هنا : هل الإمام في تلك الجماعة هو أبو بكر أم رسول الله ؟ أو إنّهما كانا إمامين معاً على
الصفحه ٣٤٦ : على الرسول والآل دلالة واضحة على قربهم من الله ؛ بل إمامتهم المطلقة كما جزم بذلك الاقترانُ بين الكتاب
الصفحه ٣٦٦ :
وفي
المنتخب من كتب الزيدية : وأمّا « حيّ على خير العمل » فلم تزل على عهد رسول الله
الصفحه ٣٧٣ :
إنّ
وقوف الرسول صلىاللهعليهوآله كلّ يوم على باب
فاطمة الزهراء ولمدة ستّة أشهر بعد نزول آية
الصفحه ٤١٣ : ؟ ، فقال : جئت رسول الله صلىاللهعليهوآله ولم آت الحجر ، سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول
: لا
الصفحه ٤٣٢ :
ولكون
المشركين قد قرروا الهجوم على رسول الله عند الفجر ، وكان مبيت الإمام علي على فراشه
الصفحه ٤٤٧ : ، قال :
وأمّا
رواية أهل البيت عليهمالسلام في تقديمه للصلاة ، فإنّهم
رووا أنّ بلالاً صار إلى باب رسول
الصفحه ١٦ : الله علينا من رسول ووصي وعدم تحكيم الرأي في الشريعة ، وهو المصرَّح في حديث الثقلين بكتاب الله وعترتي
الصفحه ١٧ :
فقد
رُوي عن أبي ذر رضي الله عنه أنّه قال : صلّيت مع رسول الله يوماً صلاة الظهر ، فسأل سائل في