الصفحه ٣٦٨ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله قرأ ( فَإِنَّا مِنْهُم مُّنتَقِمُونَ ) فقال : بعليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٣٦٩ : رسول الله في غدير خم وقوله : « إنّي تارك فيكم ثقلين ... اذكركم الله في أهل بيتي » (٢)
مع ما جاء في
الصفحه ٣٧٢ : » (١) .
قال
الغزالي : ولما مات رسول الله قال قبل وفاته بيسير : ائتوني بدواة وبياض لأكتب لكم كتاباً لا تختلفوا
الصفحه ٣٧٤ : عمر بن الخطاب ، أو أبي بن كعب أو غيرهم ـ ثمّ أخذ عنه بلال ذلك الأذان بأمر رسول الله .
أمّا
مدرسة أهل
الصفحه ٣٧٨ : : إنّ جملة « حيَّ على خير العمل » هي جزء الأذان ، وكان يؤتى
بها على عهد رسول الله .
ثالثها : انّ جملة
الصفحه ٣٨٤ : إلى الهيثم بن عدي خلافاً للمتواتر بين المسلمين بأنّ المقصود من آية المباهلة هم أهل بيت رسول الله ، قال
الصفحه ٣٨٥ : النبي بالهجر في مرض موت الرسول = رزية الخميس ، لأنّه أراد ان يصرح باسم الإمام علي ، إلى غير ذلك مما هو
الصفحه ٣٩٠ : » والذي مر تخريجه أيضاً .
وكذا
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآله في رزية الخميس : « ائتوني
بدواة
الصفحه ٣٩٦ : تُعيَّن من قبل الله لا من قبل الأمّة ، وأنّ الله أخبر في كتابه بأنّه رفع ذكر النبيّ
وآله ، وأنّ الرسول قد
الصفحه ٣٩٨ : ء جميعاً يذهبون إلى أنّ جملة « حيّ على
خير العمل » كانت في الأذان وقد أذّن بها الرسول والصحابة ولا يؤمنون
الصفحه ٤٠٣ : بما أمرنا الله ورسوله من الدعاء لإخواننا المؤمنين وجزاهم عنّا خير جزاء المحسنين .
الصفحه ٤٠٤ : من نوم عليّ على فراش رسول الله ليلة الغار» (١) .
______________________
(١)
نور البراهين
الصفحه ٤١٩ : عبيد قال : لما تُوفّي رسول الله وقالت الأنصار : منّا أمير ومنكم أمير ، أخذ عمر بيد أبي بكر وقال
الصفحه ٤٢٣ : رسول الله ، والتي اذن بها ، الصحابة (٢) ثمّ تحريفها ومحوها
وإبدالها بـ « الصلاة خير من النوم » ليدلّ
الصفحه ٤٢٩ : إلى وجود اتّجاه حكوميّ يتبنى مسألة التثويب ، لأنّه لو صحّ قول
رسول الله : إنّ بلالاً ينادي بليل