الصفحه ٢٩١ : عامر ، عن بلال أنّ رسول الله قال له : لا تؤذّن حتّى يستبين لك الفجر هكذا ، ومَدَّ يده عرضاً .
قال
الصفحه ٢٩٨ : النائمين وتنبيه الغافلين ، وهي أُمور جائزة شرعاً
، لكنّهم بعد وفاة رسول الله سعوا إلى أن يدرجوها ويدخلوها
الصفحه ٣٠١ : يقع اللبس بينهما ، والمؤذّنون على عهد رسول الله أربعة ، كما يقولون .
أهمّهم بلال الحبشي .
وثانيهم
الصفحه ٣٠٣ : والأشدّ من كلّ ذلك هو إصرارهم على جعل بلال مؤذّن الليل ناقلين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله : إنّ
الصفحه ٣٠٤ : صلىاللهعليهوآله ثلاثة مؤذّنين : بلالٌ
وأبو محذورة وابن أُمّ مكتوم ، فإذا غاب واحدٌ أذّن الآخر . وقال رسول الله
الصفحه ٣٠٥ : المدينة وفي مسجد رسول الله هما اثنان : بلال وابن أُمّ مكتوم ، لا ثالث لهما ، إذ إنّ أبا محذورة كان يؤذّن
الصفحه ٣٠٩ : أتى بما حدّثه عبد الله بن مسلمة عن مالك ، عن ابن شهاب ، عن سالم بن عبد الله ، عن أبيه ،
أنّ رسول الله
الصفحه ٣٢٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله بفعله وخروجه إلى
المسجد منبّهاً على تحريفهم للحقيقة وأنّ ذلك لم يكن برضاه
الصفحه ٣٤٠ : والخلافة بعد رسول الله ، مؤكّداً بأنّ الإمام الإلهيّة ملحوظة في كثير من الأحكام الشرعية
، لكن من المؤسف
الصفحه ٣٤١ :
الروح
بالبدن ، بل عدم جدوائية ظاهر طاعة الله ورسوله مع إبطان بغض عليّ عليهالسلام
وآله
. فصلاة
الصفحه ٣٤٢ : ) .
والؤمنون
كانوا يعرفون السّلام على رسول الله صلىاللهعليهوآله ولا يعرفون الصلاة عليه ، فسألوه
الصفحه ٣٥٠ : » (٧)
.
لماذا
لا تحلّ الصدقة على آل محمّد ؟ (٨) بل هي محرمة عليهم .
ولماذا
يميزهم الله ورسوله عن غيرهم من
الصفحه ٣٥٩ : : « حيَّ على خير العمل » .
وثانيتهما : ما يلهج به أبناء العامّة تبعاً للمحكي
عندهم عن رسول الله
الصفحه ٣٦١ :
وإذا
قبلنا بأنّ الصبح وقت غفلة ونوم ، فالظهر وقت غفلة وتجارة أيضاً ، فالصحابة تركوا رسول الله
الصفحه ٣٦٤ : صحّ لنا أنّ « حيّ على خير العمل » كانت على عهد رسول الله يؤذّن بها ولم تطرح إلّا في زمن عمر بن الخطاب