الصفحه ١٦٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
وإقامته وهو الله اكبر الله اكبر الله اكبر أشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ١٦٥ : سعد عن أبيه القرظ أنّه سمعه
يقول أن هذا الأذان يعني أذان بلال الذي أمره به رسول الله
الصفحه ١٦٦ :
يحيى بن جعفر انا علي بن عاصم ثنا عطاء بن السائب عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن بلال قال :
أمرني رسول الله
الصفحه ١٧٢ : رسول الله .
بل
نرى في جميع الطرق التي يرويها الحافظ العلوي عن أبي محذورة ، سواء التي رواها ابنه عنه
الصفحه ١٨٤ : : لا ينادي بشيء من الصلوات قبل وقتها إلا الصبح ، وقد قال رسول الله ان بلالاً ينادي بليل
الصفحه ١٨٥ : صحّته قد كان في ابتداء إسلامه وعدم إتمام إيمانه ، وأنّ عمل أبي محذورة لا يساوي تعليم رسول الله لبلال وما
الصفحه ١٨٧ : تلك الرواية سنداً .
وأمّا الثالث فلم يثبت تلقين رسول الله لأبي محذورة
، وعلى فرض صحّته فإنّه قال له
الصفحه ١٩١ : والأخذ به أولى ، لأنّ بلالاً كان يؤذّن به مع رسول الله دائماً سفراً وحضراً ، وأقرّه النبيّ على أذانه بعد
الصفحه ٢٠١ : محذورة ، قال : كنت
غلاماً صبياً ، فقال لي رسول الله : قل الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير من النوم
الصفحه ٢٠٤ : النوم) .
وفي
اُخرى جاء مجملاً ، كأن يقول أبو محذورة مثلاً : علمني رسول الله الأذان تسعة عشر حرفا
الصفحه ٢١٢ : محيريز في الصحاح عدم ثبوت التثويب عنه ، كما أن الإمام الشافعي شك بأن يكون رسول الله قد أمر أبا محذورة
الصفحه ٢٢٠ : جميعاً عن أبي محذورة : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أقعده وألقى عليه الأذان حرفاً حرفاً ، قال إبراهيم
الصفحه ٢٢٣ : عليَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
الأذان حرفا حرفا الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر
الصفحه ٢٢٦ : محذورة إذ قال : قلت : يا رسول الله ، علّمني
سنّة الأذان ، قال : فمسح مقدّم رأسي وقال تقول : اللهُ أكبرُ
الصفحه ٢٢٨ : الأذان) ، وفي
النسائي ٢ : ٤ باب (كم الأذان من كلمة) قريباً من ذلك ، إذ فيه أنّ رسول الله