الصفحه ٢٨٢ : كذب ، وكذا هو من باب الخيانة في الأمانة ، والمؤذّن مؤتمن على لسان رسول الله ، ولهذا لم يَجُزْ في سائر
الصفحه ٢٨٧ : الأُمراء ، وإلّا فالتثويب أشهر عند العلماء والعامّة من أن
يُظَنّ بعمر أنّه جهل ما سنَّ رسول الله وأمر
الصفحه ٢٨٨ : الفجر ، في حين أنّ ذلك لا يجوز وقد عرفت بأنّ رسول الله أمر بلالاً أن يرجع وينادي : ألا أنّ العبد نام
الصفحه ٢٩٣ :
ومثله
نسبتهم إليه أنّه شاهد رسول الله نائماً فقال : الصلاة خير من النوم ، فقال
الصفحه ٢٩٥ : أنس أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يغرنّكم أذان بلال ، فإنّ في بصره شيئاً
الصفحه ٣١٧ : المهاجرين والأنصار .... فقلت له رحمه الله : أفتقول أنت : إنّ عائشة عيّنت أباها للصلاة ورسول الله لم يعيّنه
الصفحه ٣٢١ : باعتقادنا قد تخلّف عن جيش أُسامة الذي أمر رسول الله بتجهيزه قبل مرضه وموته ، وقد لعن صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٤ : قالوه من وجود إمامين لصلاة الفجر عند مرض رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنّ الناس صلّوا
بصلاة أبي بكر
الصفحه ٣٤٧ :
أمّا
بعد ألا أيّها الناس فإنّما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربّي فأجيب ، وأنا
الصفحه ٣٥٣ :
والاعتقاد السليم بالرسول والرسالة وبالتوحيد والعبودية لله .
والقيامُ
بالحنيفية في قوله تعالى : (
فَأَقِمْ
الصفحه ٣٥٤ : مع الرسول وآله
أجل
إنّ قريشاً سعت بكلّ قواها للوقوف أمام دين الإسلام ، لكنّ الله أبى إلّا أن يتمّ
الصفحه ٣٥٧ : عليّاً ، أنا الحسن وأبي عليّ ، وأنت معاوية وأبوك صخر ، وأمّي فاطمة وأمّك هند ، وجدّي رسول الله وجدّك حرب
الصفحه ٣٦٣ : قالوا :
«
إنّ عمر بن الخطاب خطب الناس وقال : أيّها الناس ، ثلاث كُنَّ على عهد رسول الله أنا أنهى عنهنّ
الصفحه ٣٦٥ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وبه أُمروا في
أيّام أبي بكر ، وصدراً من أيّام عمر ، ثمّ أمر عمر
الصفحه ٣٧٧ :
بعد
صلح الإمام الحسن عليهالسلام ، وكانت تهدف إلى
استنقاص الرسول الأعظم صلّى الله عليه وآله