الصفحه ٥٨ : القديم ، وكأن مستند كلامه قول المزني لا غير ، فافهم .
بلى توجد روايات عن
بلال عن رسول الله
الصفحه ٥٩ : رسول الله : لا
تثوّبنّ في شيء من الصلاة إلّا في صلاة الفجر ... وإنما كرهه في الجديد معلّلاً
بأن أبا
الصفحه ٧٣ :
وقال
ابن قدامة في (المغني) :
ولنا
ما روى النسائي وأبو داود عن أبي محذورة قال : قلت : يا رسول
الصفحه ١٠٤ :
مسعود عبد الرحمن بن الحسن الزجاج ، قال : أخبرنا أبو سعد عن بن أبي ليلى عن بلال قال : أمرني
رسول الله أن
الصفحه ١٠٧ : ، عن بلال قال : أمرني رسول الله أن أثوّب في الفجر ، ونهاني أن أثوّب في العشاء (١) .
المناقشة
وفيه
الصفحه ١١٠ :
أبي زيد عطاء بن السائب عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن بلال قال : أمرني
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن
الصفحه ١٢٠ : الحج من عطاء » ، وهو الراوي لصفة حج رسول الله عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله ، وحديثه
الصفحه ١٤٣ : ، فناداه : الصلاة خير من النوم ، فلم ينكره رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأدخله في الأذان ، فلا يؤذن لصلاة
الصفحه ١٤٧ : بنا أن نقبل ذلك مع مشكوكية أمر الرسول بها .
إنّها
إشكالية يجب أن توضّح ، ومعنى هذا الكلام إنْ صحَّ
الصفحه ١٥٤ : كان يؤذن في مسجد رسول الله ، قال حفص : حدثني أهلي أن بلالاً أتى رسول الله يؤذنه لصلاة الفجر ، فقالوا
الصفحه ١٧٦ : حكايته التثويب عن رسول الله جئنا بها لنفنّد القول المشهور عندهم . وكلامنا هذا لا يعني بأنّنا نريد الدفاع
الصفحه ١٧٨ : وجوب إقصائهم عنها لما أخّر البيان اتّكالاً على صروف الزمان ، وحاشا رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يقصى
الصفحه ١٨٦ : وأذن آل سعد القرظ منذ زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله وأبي بكر رضي الله عنه كلّهم يحكي الأذان والإقامة
الصفحه ١٩٦ :
رسول الله ، أشهد أن محمّداً رسول الله ، حي على الصلاة ، حي
على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على
الصفحه ٢٠٠ : رسول الله من قوله (فقال لي رسول الله : ان الله قد أراد بك خيرا فكن مع عتاب بن أسيد) .
ثانياً : في