الصفحه ٣٥٦ : ، إلّا أنّه ليس نبيّ بعدي » (٢) وغيره من الأحاديث الصحيحة والمعتبرة
كمرسلة الاحتجاج : « من قال محمّد رسول
الصفحه ٣٤٢ :
الفاسق
الفاجر ؟ وهل هي تشير إلى مسالة جوهرية عندهم ؟ ألا تدلّ كلّ هذه الأمور على مكانة الإمامة
الصفحه ٣٧٠ :
مع
وصيته الأخرى في أهل بيته لمّا حضرته الوفاة ومنع عمر كتابة ذلك الكتاب ، بدعوى : انّ النبيّ غلبه
الصفحه ١٥٠ : بلالاً جاء النبي ....
الإسناد
الطبراني : حدثنا محمد بن إبراهيم بن عامر ، حدثنا أبي ، عن جدي ،
حدثنا
الصفحه ٢٠٣ : ] يحيى بن الحميد الحماني ، قال : حدثنا أبو بكر بن عياش عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي محذورة قال النبي الحق
الصفحه ٢٣٦ : يقولها رجل غير مؤذن فأخذها منه فأذّن بها فلم يمكث أبو بكر إلّا قليلاً حتّى إذا كان عمر قال : لو نهينا
الصفحه ٢٨٤ : فيها دلالة صريحة على أنّ النبيّ لم يكن يؤذَّن له إلّا بعد طلوع الفجر ، وغاية ما يدلّ بعضها على أنّه كان
الصفحه ٣٦١ : ١ : ٤٠٧ عن تفسير مجاهد وأبي يوسف يعقوب بن أبي سفيان في سبب
نزول هذه الآية : فانفض الناس إلّا علي والحسن
الصفحه ٣٧١ : : واختلف العلماء في الكتاب الذي همّ النبيّ بكتابته ، فقال الخطابي : يحتمل وجهين بأحدهما أنّه أراد أن ينصّ
الصفحه ١٢ :
وعرك
أذنه ، وقال : ارجع وقل : أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأشهدُ أنّ محمّداً رسول
الله ، ومُدّ
الصفحه ٥٨ :
علي
عليهالسلام (١)
، وكرهه في الجديد (٢) ، لأنّ أبا محذورة
لم يحكه عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٢ : في التثويب غير هذا ، قال : هو شي أحدثه الناس
بعد النبي
صلىاللهعليهوآله ، إذا أذّن فاستبطأ القوم
الصفحه ١٦٧ : بعضها توجد كلمة التثويب ، وفي بعضها الآخر لا يوجد إلّا جملة « الصلاة خير من النوم » وهي التثويب اصطلاحاً
الصفحه ٣٢٣ : في المقام ، فقال عمر : ما كنت أظنّ حين أمرتني إلّا
أنّ رسول الله أمرك بذلك ، ولو لا ذلك ما صلّيتُ
الصفحه ٤١١ : يكون له الأمر ، وظلّ عليٌّ مع النبي صلىاللهعليهوآله ، لأنّهم كانوا يعتقدون بأنّ أمر الخلافة أهم من