الصفحه ٢١٤ : الحديث بطوله ... إلا أن بندارا قال في الخبر من أول الأذان وألقى علي رسول الله صلى الله عليه واله التأذين
الصفحه ٢٢٣ : ... (٢)
(مثل حديث إبراهيم بن عبد العزيز المار آنفاً إلّا أنّ فيه تربيع الأذان ولم يذكر فيه الترجيع والتثويب فيه
الصفحه ٢٢٧ : للهجرة (١) .
فكيف
يصحّ سماعه من بلال وهو لم يولد إلّا بعد وفات بلال بست وأربعين سنة !!!
وأمّا جواب
الصفحه ٢٤٥ : .
فإنّ
تركها لم يأت إلّا لعدم اعتقادهم بمشروعيّتها أو خوفهم من الوقوع في البدعة .
نعم
سرى التطرّف ـ بعد
الصفحه ٢٥٧ : وجه اليقين إلّا أن نقول بأنّهم يعنون بكونه سنّة هو ما عنوه في صلاة التراويح ، قال الكاشاني في بدائع
الصفحه ٢٥٨ :
التراويح
سنة إلّا أنّها ليست بسنة رسول الله ، لأنّ سنة رسول الله ما واظب عليه
الصفحه ٢٦٢ : مردود بان ابن عبد البر ذكر ان جميع بلاغاته ومراسيله ومنقطعاته كلّها موصولة بطرق صحاح إلا أربعة ، وقد وصل
الصفحه ٢٧٠ : إلى وجود ارتباط بأمر عقدي ، ألا وهو ارتباطه بصلاة أبي بكر مكان رسول الله .
فاتضح
إذن بأنّ الأذان
الصفحه ٢٧٢ : عليه ، وإنّما يرجعون إلى أخبار آحاد ضعيفة ، ولو كانت قوية لما أوجبت إلا الظن ، وقد دللنا في غير موضع
الصفحه ٢٧٨ : بالليل ، وأذان (الأعمى) ابن أُمّ مكتوم بالفجر ؟ ألا يحتاج أذان الفجر إلى التحرّي والمشاهدة على خلاف أذان
الصفحه ٢٨١ : عدم شرعيته إلّا للصبح خاصّة ، وأنّ مجيء هذا القيد كافٍ لجلب أنظارنا إلى ضرورة بيان خلفيّات هذه المسألة
الصفحه ٢٨٥ : إنّما وُضع ـ كما قدّمناه ـ للإعلام بالوقت ،
فلا يكون إلّا عند دخول الوقت ، ولم يُشرَّع الأذان في الدين
الصفحه ٢٨٩ : الأذان والإقامة إلّا الركعتان (٢) .
وفيه
أيضاً عن فضالة عن ابن سنان ، قال : سألته عن النداء قبل الفجر
الصفحه ٢٩٤ : ء للتهجّد مع صيغ الأذان الشرعي ؟! ألا يعدّ ذلك تدليساً على الناس والعياذ بالله ؟! نحن لا نريد أن ننفي جواز
الصفحه ٣٠٨ : عليهالسلام أن يرجع فيقول : ألا إنّ العبد نام ، يعني أنّ غلبة النوم على عينيه منعته من تبيّن الفجر
، وهو حديث