الصفحه ٢٢٥ :
:
منها : قال الزهري وزاد بلال في نداء صلاة الغداة : « الصلاة خير من النوم » ، فأقرّها النبيّ
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله بأنّ من آذى فاطمة
فقد آذاه (٣) ، وقد عرفنا بأنّ فاطمة الزهراء ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر
الصفحه ٢١٠ : فأرسل إلينا ،
إلى أن وقفنا بين يديه ، فقال النبي صلىاللهعليهوآله أيكم الذي سمعتُ
صوته قد ارتفع
الصفحه ٣٨٥ : النبي بالهجر في مرض موت الرسول = رزية الخميس ، لأنّه أراد ان يصرح باسم الإمام علي ، إلى غير ذلك مما هو
الصفحه ٣٥ : أبو بكر غائباً ، فقلت : يا عمر ، صلّ بالنّاس ، فتقدّم فكبّر ... (١)
، إلى غيرها من الأخبار لعرفت
الصفحه ٢٩١ :
[
بالأذان قبل الفجر بل لزوم التأذين مرّة أخرىٰ ] وإلى هذا مَيل البخاري كما
يلوح من كلام الحافظ
الصفحه ١٥٦ : عمر بن سعد القرظ ، وسعد صحابي ، وحفص لم يسمع من جده ولا غيره من الصحابة ، وربما نسب إلى جده فيتوهمه
الصفحه ٢٦٣ :
(الصلاة خير من النوم) هل تقال فيها أم لا ؟
فذهب الجمهور إلى أنّه يقال ذلك فيها
، وقال آخرون إنّها لا
الصفحه ٢١٥ : مثل التأذين الذي في الحديث الأول (١) .
قال
أبو جعفر (الطحاوي) : فذهب قوم إلى هذا فقالوا هكذا ينبغي
الصفحه ٢٣٤ : بساعات كثيرة من أذان الفجر كما هو المشهود اليوم .
______________________
(١)
صحيح البخاري
الصفحه ١٨٧ : الثاني فزيادة الثقة مقبولة لكن بعد الفراغ من
كون الرواية صحيحة وثابتة الصدور عن النبي ، وقد أثبتنا ضعف
الصفحه ٤١٣ :
فانتبه
حزيناً وجلاً خائفاً ، فركب راحلته وقصد المدينة [ من الشام ] ، فأتى قبر النبي
الصفحه ٢٢٠ : الأذان حديث صحيح ، وقد روي عنه من غير وجه ، وعليه العمل بمكة ، وهو قول الشافعي .
قال
الشافعي في (الأم
الصفحه ٢١١ : صلىاللهعليهوآله
من كراهة ، وعاد ذلك كله محبة لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقدمت على عتاب بن أسيد ، عامل رسول
الصفحه ٢٠٧ :
حدثه
أن مكحولاً الشامي حدثه أن عبد الله بن محيريز حدثه : أن أبا محذورة حدثه أن النبي