الصفحه ٢٠٦ : نبي الله صلىاللهعليهوآله علمه هذا الأذانّ : الله
أكبر ، أكبر ، أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد أن
الصفحه ٣٥٤ :
يمكن
معرفة الله إلّا بالنبيّ ولا يمكن معرفة النبيّ والله جلّ جلاله معرفة مقبولة صالحة إلّا
الصفحه ٧٢ : التثويب أن يقول المؤذن في أذان الفجر « الصلاة خير من النوم » وهو قول صحيح ويقال له التثويب أيضاً ، وهو
الصفحه ٣٤٣ :
نذكر آله معه .
وهذا
يعني بأنّ الصلاة على النبي وآله غدت من الضروريات في الأحكام
الصفحه ٣٠٤ :
وروى
الدارمي وغيره في حديث أبي محذورة أنّ النبيّ أمر نحواً من عشرين رجلاً فأذّنوا (١) .
وفي
الصفحه ٤٢١ : إلى الإسلام والهجرة وقال فيه : من كنت مولاه فعلي مولاه ... وكتابك يا معاوية الذي هذا جوابه ليس مما
الصفحه ٢٢٨ :
وممّا
يجب التنويه به أنّ السجستاني كان قد أخرج في صحيحه تسعة روايات في باب كيف الأذان كان من
الصفحه ٣٥٠ : .
(٧)
المجموع ٦ : ٢١٨ .
(٨)
صحيح مسلم بشرح النووي ٧ : ١٧٩ كتاب الزكاة باب ترك استعمال آل النبي على الصدقة .
الصفحه ٧٨ :
عمر
بن الخطاب ، فإنّه أمر بطرحها وقال : أخاف أن يتّكل الناس عليها ، وأمر
بإثبات « الصلاة خير من
الصفحه ١٨٨ : والأحاديث الصحيحة كحديث أنس وغيره ممّا سبق في الإفراد (١)
.
قلتُ :
كيف
يأخذ النووي جانباً من الخبر ويترك
الصفحه ٣٧٢ : بأنّ هذا القول لا يليق أن يقال في حقّه ، لأنّهم
ظنّوا أنّه مثل غيره من حيث الطبيعة البشرية ، إذا اشتدّ
الصفحه ٣٤٥ : وفاطمة ـ قال : نعم من أفاضلها » (١)
.
وعن
أبي جعفر الباقر عليهالسلام أنّه قال : « هي
بيوت الأنبيا
الصفحه ٣٥٣ : للتوحيد الحقّة ؟
الجواب
: إنّ طاعة الإمام عليّ عليهالسلام والإقرار له
بالولاية تستلزم الإقرار الصحيح
الصفحه ٣٣ :
المرويّ
في « صحيح مسلم » عن علي أنّه قال : إنّه لعهد النبيّ الأُمّي ألّا يحبّني مؤمن ولا يبغضني
الصفحه ٣٤٧ : مخالفته إيّاهم ، لوقوفه على قول النبي صلىاللهعليهوآله : « فاطمة بضعة مني فمن
أغضبها أغضبني