الصفحه ٢٦٨ : عهد رسول الله لا يعني عدم قبولهم أيضاً بالنداء بـ « الصلاة خير من النوم » في الليل فهم يذهبون إلى
الصفحه ١٨٢ : مثل المسجد
الحرام قبل أن يعلمه الأذان أو قبل أن يطمئن من أداءه الصحيح .
بل
لماذا يختلف هذا الخبر
الصفحه ٣٣٠ : :
...
ثمّ إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله وجد من نفسه خفّة
فخرج بين رجُلَين أحدهما العباسُ لصلاة الظهر وأبو
الصفحه ١٧٧ :
«
أبو هريرة » إلى اشتراك هؤلاء الثلاثة في إنذار النبي لهم ، إذ قال لهم يوماً وهم جلوس : آخركم
الصفحه ٢٩٧ : جعفر الباقر عليهالسلام قال : كان أبي
ينادي في بيته بـ « الصلاة خير من النوم » ، ولو ردّدت ذلك لم يكن
الصفحه ٣٤٨ :
وفي
(صحيح البخاري) قول النبي صلىاللهعليهوآله : « فاطمة بضعة مني
فمن أغضبها أغضبني
الصفحه ٣٣٣ :
فأُتي
برسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى أُجلس إلى جنبه
، وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله يصلّي
الصفحه ٣٢٦ : رآه أبو بكر ذهب ليتأخّر فأومأ النبيّ بأن لا يتأخّر وقال : اجلساني إلى
جنبه ، فأجلساه إلى جنب أبي بكر
الصفحه ٤٦٠ : الموطأ من المعاني والأسانيد : لابن عبد البر ، أبي عمر ، يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري (ت ٤٦٣ هـ
الصفحه ٤١٠ : والدين ، وهو لا يقل سوء أدباً من رفع صوته بمحضر النبي .
وفي
كتاب الوصية عن الإمام الكاظم
الصفحه ٣٢٧ :
وفي
آخر عن عائشة : وخرج النبي صلىاللهعليهوآله يُهادَى بين رجلين
كأنّي أنظر إليه يَخُطُّ
الصفحه ٤٣٤ : «
مروا أبا بكر فليصل بالناس » ، وأنّ النبيّ أقرّ « الصلاة خير من
النوم »
في الأذان ثمّ قال : «
مروا أبا
الصفحه ٣٧٠ : ... (٤) .
______________________
(١)
صحيح البخاري ١ : ٥٤ / ح ١١٤ ، من كتاب العلم باب كتابة العلم ، وكتاب المغازي باب
مرض النبيّ ووفاته
الصفحه ٣١٩ : إلى الناس .
فأجلسناه
في مخضبٍ لحفصة زوج النبي صلىاللهعليهوآله ، ثمّ طفقنا نَصُبُّ
عليه من تلك
الصفحه ٢٢٣ :
قلت
: إبراهيم روى له الترمذي وصحيح حديثه ، وذكره البيهقي فيما بعد في باب الترغيب في التعجيل