الصفحه ١٧٥ : إلى حي على الفلاح قال النبي الحق فيها حي على خير العمل (٣)
.
لكن
ابن حجر ادعى بأن في إسناده إلى تلك
الصفحه ١٧٤ :
تسهيل القاري شرح صحيح البخاري : ذهب الشافعي في قوله الجديد إلى كراهة تثويب الصلاة خير من النوم ، وكذلك
الصفحه ١٠٣ : يُحتَجّ
به في الكراهة ، بل في قوله عليهالسلام في الحديث الصحيح : مَن
أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو
الصفحه ٤٢٦ :
«
وسبب اختلافهم هل ذلك قيل في زمان النبي أو إنّما قيل في زمان عمر » (١)
.
وقريب
من هذا قال
الصفحه ٣٥٦ : ، إلّا أنّه ليس نبيّ بعدي » (٢) وغيره من الأحاديث الصحيحة والمعتبرة
كمرسلة الاحتجاج : « من قال محمّد رسول
الصفحه ٧٦ : (٣) . والشهيد الثاني
والمحقق الاردبيلي : بدعة (٤) .
وقال
السيّد العاملي في (مدارك الأحكام) : واختلف الأصحاب في
الصفحه ٣٦٩ : رواية الترمذي : « إنّي تارك فيكم ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر ، كتاب الله حبل
الصفحه ٢٣ :
الأُولَيان صريحتان واضحتان لا غبار عليهما ، أمّا الشهادة الثالثة فهي ليست بصريحة وتأتي كنائية من خلال جملة
الصفحه ٢٨١ : هو الصحيح والغلط منه ؟
وإنْ
كنّا نعلم بعدم جدوائية الكلام عن مشروعيّة الأذان للنوافل لإجماعهم على
الصفحه ١٧٣ : في الأذان ما ليس منه (١) .
وعن
أبي اسامة عن ابن عوف عن محمد [ ابن سيرين ] قال : ليست من السنة ان
الصفحه ١٢٩ : الكوفة ، وقد قيل عنه بأنّه من موالي الإمام علي ومن أصحاب الإمام الحسن المجتبى ، وقد شهد صفين ، وروى عن
الصفحه ٣٦٢ : : ٧٣ ، السيره
الحلبية ٢ : ٣٠٥ .
(٢) الأحاديث المختارة ١٠ : ٣٧٨ / ح ٤٠٣
، المستدرك على الصحيحين
الصفحه ٢٦٢ : ان مالكاً أول من صنف في الصحيح كما ذكره ابن العربي وغيرهم فافهم (١) .
وقال
الكتاني في الرسالة
الصفحه ٣٨٨ : القاسم وهو خير من عمر » (٣) .
وهكذا
الحال بالنسبة إلى مخالفي الإمام عليّ كمعاوية وابن الزبير فإنّهما
الصفحه ٢٦١ : اعتضد ، وما من مرسل في الموطأ إلا وله عاضد أو عواضد ، فالصحيح اطلاق انّ الموطأ صحيح لا يستثنى منه بشي