الصفحه ١٧٢ : في مرجعه يوم حنين في السنة الثامنة للهجرة ، وهما المكان والزمان الذي تعلّم فيهما أبو محذورة الأذان من
الصفحه ٤٢٩ :
الدور الحكومي في أخبار التثويب والترجيع
سادساً : إن اختصاص روايات الترجيع (١) والتثويب
الصفحه ٢٦ : روايات ضعيفة في مشروعيّتها ، ونحن في هذا الكتاب ناقشناها وأثبتنا بطلانها ، بل إنّ علماءهم ومحدّثيهم
الصفحه ٢٦٤ : يعتقدون بأنّ التثويب بدعة حادثة .
وصرّح
وحيد الزمان ـ وهو من علماء الهند ـ في كتابه أنوار اللغة إذ قال
الصفحه ٢٤٦ : ء أوّلياته
في زمان عمر بن الخطّاب ، فقد قال الفاكهي في « أخبار مكة » بعد نقله اعتراض عمر على أبي محذورة لما
الصفحه ٣٠٢ : مسجد رسول الله ، فلم يزل يؤذّن فيه إلى أن مات ، وتوارث عنه بنوه الأذان فيه إلى زمان مالك وبعده أيضاً
الصفحه ٤٣٠ :
إنّ
عدم وجود التثويب في أحاديث عبد الله بن زيد وبلال الحبشي واختصاصه بسعد القرظ وأبي محذورة أو قل
الصفحه ٢٠٤ : محذورة وأن أذانه كان فيه الترجيع دون التثويب .
لكن
سؤالنا هو : إذا كان في أذانه التثويب للزم أن يكون
الصفحه ٢٣٦ :
قال : أما انّها لم تقل على عهد رسول الله ، ولكن بلالاً سمعها
في زمان أبي بكر بعد وفاة رسول الله
الصفحه ٣٠٥ : ظاهره .
واستُشكِل
: لأنّه جعل أذانه غاية للأكل ، فلو لم يؤذّن حتّى يدخل في الصبح للزم منه جواز الأكل
الصفحه ٤٢٥ : بلالاً سمعها في زمان أبي بكر بعد وفاة رسول الله يقولها رجل غير مؤذّن فأخذها منه فأذن ، فلم يمكث أبو بكر
الصفحه ١١٨ : أمية ؛
قال عبد الله بن إبراهيم ابن عمر بن كيسان عن أبيه : أذكرهم في زمان بني أمية يأمرون في الحج صائحاً
الصفحه ١٧٨ :
العلم
الإجمالي من تنجيز التكليف في الشبهة المحصورة على كلا الفرضين كما بيّناه آنفاً .
فإن قلت
الصفحه ٣٦٧ : » (١) وقوله : « إنّها عمود الدين فمن تركها فقد هدم الدين » (٢)
، فلو صحّ تعليل عمر للزمه ضرب كلّ هذه النصوص
الصفحه ٧٠ :
خير من النوم صادر عنه عليه الصلاة والسلام ذكره صاحب (الاستذكار) وغيره وقول عمر : اجعلها في نداء الصبح