الصفحه ٢٨٨ : يخالف تأذين من مضى ، وفيه تغيير الأحوال عمّا كانت عليه زمن الخلفاء الأربعة في أكثر الأشياء .
واحتجّ
الصفحه ٣٧ :
وسرَّ
عدم تأذين بلال لأبي بكر وعمر ، مع استجابته للزهراء والحسن والحسين عليهمالسلام في أن يؤذّن
الصفحه ٧٨ : النوم » (١) .
وقال
الإمام المؤيد بالله أبو طالب يحيى بن الحسين الهاروني (ت ٤٢٤ هـ) في كتاب (التحرير
الصفحه ٤٧٥ : الثقافة ـ لبنان .
١٦٨
ـ الهداية في الاصول والفروع : للصدوق ، أبي جعفر ، محمد بن علي بن الحسين بن بابويه
الصفحه ٢٥٦ : يرتضون التثويب ويجهرون بـ (حيّ على خير العمل) وهذا ما نراه في موقف صاحب فخ الحسين بن علي (٢) والذي اتخذه
الصفحه ١٧٩ :
عليهم
الرؤوف بهم الرحيم لهم أن يجابه بهذا القول ـ آخركم موتاً في النار ـ من يحترمه ، وما كان
الصفحه ٤٤٤ : وسائر أحواله ...
وقيل
: إنّه ظهر لعمر رضي الله تعالى عنه أنّ ما أراد كتابته ما فيه إرشادهم للأصلع وما
الصفحه ١٢٢ : يخالف تأذينهم اليوم (١) .
هذا
بعض الشيء عن عطاء بن أبي رباح ، والآن مع راوٍ آخر في السند نفسه
الصفحه ٦٤ : الأذان والإقامة حي على الصلاة حي على الفلاح مرتين (١)
.
وقال
أيضاً : والتثويب في كلّ بلدة ما ما
الصفحه ١٥١ : في أذان الصبح ، في حين أن هذه الطرق المروية عن بلال جميعها باطلة وضعيفة بنظرنا ، وأنّك ستقف على مواطن
الصفحه ١٠٨ : ، لا يكتب حديثه (١) .
قال
ابن المديني : ما احتاج إلى شعبة فيه ، أمره أبين من ذلك ، قيل له : أكان يغلط
الصفحه ٢٦٣ : يقال لأنّها ليست من الأذان المسنون وبه قال الشافعي ، وسبب اختلافهم : هل قيل في زمان النبي أو إنّما قيل
الصفحه ٢٥ : لقوله في « بداية المجتهد » :
وسبب اختلافهم : هل ذلك قيل في زمان النبي ، أو إنّما قيل في
زمان عمر
الصفحه ٧١ : قيل ذلك في زمان النبي صلىاللهعليهوآله أو إنما قيل في زمان عمر بن الخطاب (١) .
وعليه
فالمالكية
الصفحه ٤٢٦ :
«
وسبب اختلافهم هل ذلك قيل في زمان النبي أو إنّما قيل في زمان عمر » (١)
.
وقريب
من هذا قال