الصفحه ٣١٢ : الإضافة لم تكن في الأذان الشرعي .
فإن قلتم إنّه كان في أذان بلال على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٩ : ذلك ، فالبعض منهم اعتبره نداءً والآخر أذاناً شرعيّاً أمر به رسول الله صلىاللهعليهوآله .
قال
الصفحه ١٠٣ : الله صلىاللهعليهوآله : لا تثوّبن في شيء
من الصلاة إلّا في صلاة الفجر . إلّا أن فيه ضعفاً ، وفيه
الصفحه ٣٣٤ : قالوه من وجود إمامين لصلاة الفجر عند مرض رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنّ الناس صلّوا
بصلاة أبي بكر
الصفحه ٣١ : بكر (١) .
أجل
، فَعَلُوا كلّ ذلك مضادّةً لنهج الإمام علي ، لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان لا
الصفحه ١٤ :
وجاء
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : إيّاكم وأصحابَ
الرأي ، فإنّهم أعيَتْهُم السنن أن يحفظوها
الصفحه ٣٠٣ : والأشدّ من كلّ ذلك هو إصرارهم على جعل بلال مؤذّن الليل ناقلين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله : إنّ
الصفحه ٦ : بين المحبوبية والجزئية .
فالشيعة
لم تذهب يوماً ما إلى جزئيتها ولم تنقل عن رسول الله
الصفحه ٨٩ : الله صلىاللهعليهوآله .
القسم الثاني : تفسير ظاهرة
اختصاص الصبح بأذانين دون غيره من المواقيت ، وهل
الصفحه ١٣٠ : قالوه ونسبوه إلى بلال وإلى رسول الله وأنّه صلىاللهعليهوآله قال له : إجعل مكان « حيّ على خير العمل
الصفحه ٢٥٧ : أمر مؤذنه أن يجعلها في أذانه ، ثم نُسب ذلك إلى رسول الله ، وأنّه صلىاللهعليهوآله قال لبلال
الصفحه ٢٣ : الفلاح الذي قامت به الصلاة هو اتّباع رسول الله محمّد صلىاللهعليهوآله ، لا الاجتهاد مقابل
النصّ ، وأنّ
الصفحه ٢٠٦ : : أن عبد الله بن محيريز حدثه أن أبا محذورة حدثه أن رسول الله علمه الأذان تسعة عشر كلمة والإقامة سبع عشر
الصفحه ٤٠٢ : صادرة من الله ورسوله صلىاللهعليهوآله ، وأنّ عليّاً لم
يصر عليها إلّا لأنّه المدافع عن حرم الله ورسوله
الصفحه ١٤٩ :
فجاءه
ذات غداة إلى صلاة الفجر ، فقال : فقيل له : إنّ رسول الله نائم ، قال : فصرخ بلال بأعلى صوته