الصفحه ٥٧ : فعله ، فيكون معنى كلامه أنّ
تشريع التثويب لم يكن شرعياً لعدم انتساب الفعل إلى رسول الله
الصفحه ١٧٨ : وجوب إقصائهم عنها لما أخّر البيان اتّكالاً على صروف الزمان ، وحاشا رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يقصى
الصفحه ٣٢١ : باعتقادنا قد تخلّف عن جيش أُسامة الذي أمر رسول الله بتجهيزه قبل مرضه وموته ، وقد لعن صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٤ : صلىاللهعليهوآله ثلاثة مؤذّنين : بلالٌ
وأبو محذورة وابن أُمّ مكتوم ، فإذا غاب واحدٌ أذّن الآخر . وقال رسول الله
الصفحه ٣٨ : بن زيد الأنصاري إن كان صادراً عن رسول الله ؟!
وهكذا
الحال بالنسبة إلى السلام على الأمراء في الأذان
الصفحه ٢٦٧ : وجوه التثويب ، بل بعضهم يصرّح بأنّ عمر بن الخطاب كان وراء إحداثه ، وأنّه لم يكن على عهد رسول الله
الصفحه ٣٢٤ : فاطمة الزهراء عليهاالسلام كان أوّل بيت بناه
رسول الله بعد مسجده ، وقد اختصَّ هذا البيت بنفسه بعد أن
الصفحه ١٠٢ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا تثوّبن في شيء
إلّا في صلاة الفجر ، رواه
الترمذي ، وضعّف إسناده
الصفحه ١٤٨ :
كنت
مع امراتي في مرطها غداة باردة ، فنادى منادي رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٣٤٦ : بيته » (٢)
؛ فنحن لا نشكّ في أنّه يعلم جيّداً مكانة أهل البيت السماوية عند الله ورسوله ، يرشدك إلى ذلك
الصفحه ٣٥٦ :
مع
المروي من طرق أبناء العامّة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في عليّ عليهالسلام : « أحبّ لك ما
الصفحه ١١٠ :
أبي زيد عطاء بن السائب عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن بلال قال : أمرني
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن
الصفحه ٤٠٩ : عند وفاة رسول الله ثم من بعده .
وبما
أنّ النهج الحاكم كان من الذين يأخذون بظواهر الأمور ، ومخالفيهم
الصفحه ٣٢٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله بفعله وخروجه إلى
المسجد منبّهاً على تحريفهم للحقيقة وأنّ ذلك لم يكن برضاه
الصفحه ٣٦٥ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وبه أُمروا في
أيّام أبي بكر ، وصدراً من أيّام عمر ، ثمّ أمر عمر