الصفحه ٢٥ : سنّةَ رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهي التي ألغاها عمر بن الخطّاب .
فإنّ
الشيعة بجميع طوائفها
الصفحه ٥٣ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه
فهو رَدّ .
(٣)
الهداية ١ : ٤١
الصفحه ٢٨٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله قال له : لا تؤذّن
حتّى يستبين لك الفجر هكذا ، ومدّ يده عرضاً ، رواهما أبو
الصفحه ٣٧٦ : ، محمّد رسول الله ، أيّدته بعليّ ، ونصرته
بعليّ » (١) .
وعن
جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال رسول
الصفحه ٩ : إذا سمع المؤذن يقول : « أشهد أنّ محمداً رسول الله » يقول : « أحرق الكاذب » ، فدخلت خادمته بنار ذات
الصفحه ١٢ :
وعرك
أذنه ، وقال : ارجع وقل : أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأشهدُ أنّ محمّداً رسول
الله ، ومُدّ
الصفحه ٤١٤ : يريدون قوله في رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وأنّ بلالاً
الحبشي رأى فيه ثقلة وأحب أن ينشط رسول الله فقال
الصفحه ٢٩٥ : أنس أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يغرنّكم أذان بلال ، فإنّ في بصره شيئاً
الصفحه ٣١٦ : لن يقوم أحد مقامه إلّا تشاءم الناس به ، فأردتُ
أن يعدل ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله عن أبي بكر
الصفحه ٣٦٨ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله قرأ ( فَإِنَّا مِنْهُم مُّنتَقِمُونَ ) فقال : بعليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٣٨١ : وسلمان قالا : أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله بيد علي ، فقال : أَلَا إنّ هذا أوّل من آمن بي ، وهذا أوّل
الصفحه ٣٢٧ : إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله بيده ، فأتى برسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى أُجلس إلى جنبه
، فكان
الصفحه ٢١١ : صلىاللهعليهوآله
من كراهة ، وعاد ذلك كله محبة لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقدمت على عتاب بن أسيد ، عامل رسول
الصفحه ٣٣٠ :
لمّا
ثقل رسول الله صلىاللهعليهوآله جاء بلال يؤذّنه
بالصلاة ، فقال : مروا أبا بكر أن يصلّي
الصفحه ٣٦٦ : ، لأنّ الجهاد والغزوات والحروب كانت أعظم وأكبر على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهي أدعى إلى حذف