الصفحه ٢٥٢ :
فإن
قال ليس بثقة ، فنقول له : كيف تجيزون التعبد بمذهب شخص غير ثقة ؟
وإن
قال أنّه ثقة وإمام لكن
الصفحه ٢٤٧ : أن يشعره ويناديه فيقول : السلام على أمير المؤمنين الصلاة يرحمك الله ، وقيل : المغيرة بن شعبة أول
من
الصفحه ٣٨٧ : العرب وقريش لما وترها .
قال
ابن عباس : فأردتُ أن أقول له : كان رسول الله يبعثه في الكتيبة فينطح كبشها
الصفحه ٢٩٢ : تكون هذه المقولة قد صدرت عن رسول الله لكنّهم استغلّوها بصورة بشعة .
في
حين أنّ تلك النصوص تخطّئ نفسها
الصفحه ١٧ :
فقد
رُوي عن أبي ذر رضي الله عنه أنّه قال : صلّيت مع رسول الله يوماً صلاة الظهر ، فسأل سائل في
الصفحه ٣٧٥ : ء في رواية القاسم بن معاوية الذي قال للصادق عليهالسلام
: هؤلاء يروون حديثاً في معراجهم أنّه لمّا أُسري
الصفحه ٢٦١ : ء ثالث ورابع لا نعرفه ؟
بلى
ليس عليه إلّا أن يقول بتشريعه بعد رسول الله وفي أيام أبي بكر وعمر ومن قبل
الصفحه ٢٠٠ : رسول الله من قوله (فقال لي رسول الله : ان الله قد أراد بك خيرا فكن مع عتاب بن أسيد) .
ثانياً : في
الصفحه ١٠٤ :
مسعود عبد الرحمن بن الحسن الزجاج ، قال : أخبرنا أبو سعد عن بن أبي ليلى عن بلال قال : أمرني
رسول الله أن
الصفحه ٢٤٨ :
فلمّا
ولي أبو بكر كان سعد القرظ يقف على بابه فيقول : السلام عليك يا خليفة رسول الله الصلاة يا
الصفحه ٣٩١ : المخالفات على أنّ كل شيء مرتبط بالإمامة وأنّهم لا يرتضون أن يستحكم منهج علي بن أبي طالب في الفقه والعقائد
الصفحه ١٢٠ : الحج من عطاء » ، وهو الراوي لصفة حج رسول الله عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله ، وحديثه
الصفحه ٣٦٣ : قالوا :
«
إنّ عمر بن الخطاب خطب الناس وقال : أيّها الناس ، ثلاث كُنَّ على عهد رسول الله أنا أنهى عنهنّ
الصفحه ٢٨٢ : قال رسول الله : إنّ بلالاً ينادي بليل ، فكلوا
واشربوا حتّى ينادي ابن أُمّ مكتوم ، وقال : وكان ابن أُمّ
الصفحه ٢٣٥ : ، لاتباع السلف الخلف . ولم تكن تشريعاً نبويّاً بل أنّها من المسائل السياسية الحادثة بعد
وفاة رسول الله