الصفحه ٦٧ :
مشى
إلى رسول الله وقال : الصلاة خير من النوم ، فلما أقر صلىاللهعليهوآله فعله بعد الأذان وجب
الصفحه ١٨٤ : : لا ينادي بشيء من الصلوات قبل وقتها إلا الصبح ، وقد قال رسول الله ان بلالاً ينادي بليل
الصفحه ٣٠٥ : المدينة وفي مسجد رسول الله هما اثنان : بلال وابن أُمّ مكتوم ، لا ثالث لهما ، إذ إنّ أبا محذورة كان يؤذّن
الصفحه ٢٤٢ : يتشكل شيئاً فشيئاً بعد رسول الله ويصير شرعياً ودينياً ، ولأجل هذا ترى اختلاف النصوص عنهم فتارةً فيه
الصفحه ٤٠٤ : .
الصلاة
العبادية هي خير من نوم النبي .
صلاة
النبي خير من نومه صلىاللهعليهوآله وأمثالها .
وإنّي
الصفحه ٣٥٠ : نصّاً وخلاف السنن الثابتة » (٥)
.
وقال
ابن قدامة : « لا نَعْلَمُ خلافاً في أنّ بني هاشم لا تحلّ لهم
الصفحه ٢٦٨ : بلالاً أن يعيد الأذان ؟ فقال قال رسول الله : إنّ بلالاً يؤذن بليل فكلوا واشربوا .
قلت
: أليس قد أمره أن
الصفحه ٢٧١ : الصلاة خير من النوم فأقرها رسول
الله
.
وجاء
مثله أيضاً في رواية أحمد عن الزهري عن سعيد بن المسيب بعد أن
الصفحه ٢٧٨ : واحدة في اليوم الأخير من حياة رسول الله ، أعني صباح الإثنين . أحدهما رسول الله ، والآخر أبو بكر بن أبي
الصفحه ١٩٩ :
حدثنا
همام عن عامر الأحول أن مكحول حدثه أن عبد الله بن أبي محذورة حدثه أن أبا
الصفحه ٢٤٩ : بأمر المحتسب صلاح الدين البرنسي أن يقال : الصلاة والسلام عليك يا رسول الله ثم جعل ذلك عقب كلّ أذان سنة
الصفحه ٣٧٠ : الوجع وعندنا كتاب الله (١)
.
وقول
ابن عباس : الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه
الصفحه ٢٧٩ : يشرّعوا الأذان بالليل من عند أنفسهم أيضاً .
كما
لم استبعد أن يتجاوز مدّعاهم فينسبوا إلى رسول الله
الصفحه ٢٠٢ :
قال أبو جعفر : فلما علم رسول الله ذلك أبا محذورة كان ذلك
زيادة على ما في حديث عبد الله بن زيد
الصفحه ١٣٦ : رسول الله من الصحابة وهم :
١
ـ بلال بن رباح الحبشي
٢
ـ أبو محذورة
٣
ـ سعد القرظ
٤
ـ ابن أم