الصفحه ٢٢٦ : .... إلى آخره .
أمّا جواب الأوّل : وحسبك في بطلانه أنّه من حديث محمّد بن
خالد بن عبد الله الواسطي الذي
الصفحه ٢٨٠ : غيرهم ، فليس كلّ من ارتضاه رسول الله لديننا هو صالح لإدارة أمور الحكم والحياة ، فهم يخطّئون رسول الله في
الصفحه ٢٦٩ : لأني لم أعلم أحداً حكى عن رسول الله أنّه أذن الصلاة قبل وقت غير الفجر ولم نر المؤذنين عندنا يؤذنون إلا
الصفحه ١٤٧ : فيما علّمه عبد الله بن زيد لكنّهم في الوقت نفسه يدّعون بأنّه هو الذي زاده في الأذان فكيف يزيدها أو كيف
الصفحه ٧٢ : : إنّ
الصبح ينادي لها قبل الفجر ؟ فقال : قال رسول الله : إنّ بلالاً يؤذن بليل فكلوا واشربوا ، قلت : أليس
الصفحه ٣٦١ :
وإذا
قبلنا بأنّ الصبح وقت غفلة ونوم ، فالظهر وقت غفلة وتجارة أيضاً ، فالصحابة تركوا رسول الله
الصفحه ٥٨ : النبي البيت بزيادة أنه صلىاللهعليهوآله صلّى فيه وترك من
قال لم يفعل
الصفحه ٣٦ : « الصلاة خير من النوم » مكانها .
وسرّ
ارتباط ادّعاء استخلاف أبي بكر بالصلاة مكان رسول الله في صبيحة موته
الصفحه ٤٠٥ : الثاني :
أن
تكون الجملة السابقة إشارة إلى وجود اتجاهين في الشريعة بعد وفاة رسول الله :
أحدهما يعتقد
الصفحه ٤١١ : (١) .
كما
أنّ الشيخين وأتباعهما ، ورؤوس الأنصار ، تركوا رسول الله وهو على فراش الموت وذهبوا يتنازعون فيمن
الصفحه ٣٤٨ : » (١) .
فمن
كانت لها هذه المنزلة بحيث إنّ الله يغضب لغضبها ويرضى لرضاها يكون إيذاؤها وإغضابها يؤذي ويغضب اللهَ
الصفحه ٢١٢ : محيريز في الصحاح عدم ثبوت التثويب عنه ، كما أن الإمام الشافعي شك بأن يكون رسول الله قد أمر أبا محذورة
الصفحه ٣٠١ : يقع اللبس بينهما ، والمؤذّنون على عهد رسول الله أربعة ، كما يقولون .
أهمّهم بلال الحبشي .
وثانيهم
الصفحه ٢٧ : الوحي على النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآله والعياذ بالله ، وما
شابه ذلك من التُّهم القاسية الموجّهة إليهم
الصفحه ٤١٢ : لزيارة رسول الله بعد منام راى فيه النبي وهو صلىاللهعليهوآله يقول له ما هذه
الجفوة يا بلال ؟! أما آن لك