الصفحه ٣٤٧ : » (٢) ، والباري جلّ وعلا يقول في كتابه العزيز : ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
الصفحه ٣٣ : سورة براءة منه مع تنصيب رسول الله أبا بكر للصلاة ثمّ عدوله عن رأيه ؟! إنّها أسئلة ما تزال تبحث عن أجوبة
الصفحه ٢٦٠ : بها في إثبات آرائنا كافة ، فلو ثبت عندنا ان هذه العبارة لم تكن على زمن رسول الله وان عمر قد أضافها إلى
الصفحه ٣٠٢ : : أخبرني حفص بن عمر بن سعد أنّ جدّه كان يؤذّن على عهد رسول الله لأهل قبا حتّى انتقله عمر بن الخطّاب في
الصفحه ١٠٧ : ، عن بلال قال : أمرني رسول الله أن أثوّب في الفجر ، ونهاني أن أثوّب في العشاء (١) .
المناقشة
وفيه
الصفحه ٣٨٢ : لأحاديث مؤاخاة رسول الله لعليّ الثابتة عند الفريقين (١)
.
وقوله
صلىاللهعليهوآله : سدّوا الأبواب
إلّا
الصفحه ٢٣٧ : النبي نائماً وقوله (الصلاة خير من النوم) فهو يرتبط بمؤذن عمر بن الخطاب لا بمؤذن رسول الله بلال الحبشي
الصفحه ١٥٠ : يريدون قوله في إمامة أبي بكر للمسلمين من خلال صلاة أبي بكر مكان رسول الله (١)
.
كما
أنّه يشير إلى كون
الصفحه ٧١ :
المهم
أنّ الحطاب الرعيني ذكر نسبة تشريع التثويب إلى رسول الله على سبيل التمريض
لقوله : « وقيل
الصفحه ١٨٩ : محذورة يعارضه ما رواه الطبراني عنه أنّه قال : ألقى عليَّ رسول الله الأذان حرفاً حرفاً اللهُ أكبر الله
الصفحه ٢٤ : قِبل رسول الله أو من قِبل عمر بن الخطاب ؟!
وهل
أنّ مكانه هو في فصول الأذان أم بعده قبل الإقامة ؟ وهل
الصفحه ٣٥٨ : ذكرهم الله في كتابه وعلى لسان نبيّه ـ فلا يمكن لأحد أن يعرف الله حقّ معرفته غير
رسوله وأهل بيته
الصفحه ٤٣٤ : عندما نقف على أنّ الزيادة ادُّعِيَ أنَّها كانت من قبل بلال ، وأنّه زادها بعد سماعه من رسول الله
قوله
الصفحه ٣١٧ : المهاجرين والأنصار .... فقلت له رحمه الله : أفتقول أنت : إنّ عائشة عيّنت أباها للصلاة ورسول الله لم يعيّنه
الصفحه ٤٤٣ : الله وخصوصاً عند مرضه صلىاللهعليهوآله ، فإنّه صلىاللهعليهوآله قد طلب في مرضه أن يأتوه بكتف ودواة