الصفحه ٣٢٦ : النصوص الأخرى بأنّه صلىاللهعليهوآله لم يعيّن أحداً وترك الأُمّة لشأنها وأنّ عبد الله بن زمعة اختار عمر
الصفحه ١٩٦ :
رسول الله ، أشهد أن محمّداً رسول الله ، حي على الصلاة ، حي
على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على
الصفحه ٣٢ : أن ندرس هذه الأُمور مع ما جرى على رسول الله في الأُسبوع الأخير من عمره الشريف : بدءاً من بعثه جيش
الصفحه ٨٦ : على أنّها سنة رسول الله لا للدعوة إلى
الصلاة .
٣
ـ في بعض النصوص تقف على أنّ عمر بن الخطاب كان قد
الصفحه ٣٣٨ : .
ومثله
حال الشهادة الثانية ـ أشهد أنّ محمّداً رسول الله ـ فهي تعني الإقرار بكلّ ما أتى به الرسول من أحكام
الصفحه ٢٥٤ : وتنبيه النائمين فقط لا على أنها سنة رسول الله يجب الاتيان بها ، أو يوجر الآتي بها .
وعليه
فإنّ أئمة أهل
الصفحه ٢٥٨ :
التراويح
سنة إلّا أنّها ليست بسنة رسول الله ، لأنّ سنة رسول الله ما واظب عليه
الصفحه ١٥٤ : كان يؤذن في مسجد رسول الله ، قال حفص : حدثني أهلي أن بلالاً أتى رسول الله يؤذنه لصلاة الفجر ، فقالوا
الصفحه ٥٩ : محذورة لم يحكِه ، وقد ثبت عن أبي محذورة أنه قال : علّمني رسول الله الأذان وقال : إذا كنت في أذان الصبح
الصفحه ٣١١ : الصادق عليهماالسلام)
: أنّ بلالاً كان عبداً صالحاً ، فقال : لا أُؤذّن لأحد بعد رسول الله ، فتُرك يومئذٍ
الصفحه ٤٢٥ : كون هذه الجملة
سنَّةً نبوية ، ثمّ توصّلنا إلى أنّها رأي تبنّة مجموعة بعد رسول الله على رأسها عمر بن
الصفحه ٣٢٠ : الله صلىاللهعليهوآله قد يُفهَم منه عدم تكليفه من قبل رسول الله وعدم صلاحيّته لإمامة .
لأنّ
الكلّ
الصفحه ٣٨٨ : سعوا إلى مخالفة سنة رسول الله بغضاً لعلي بن أبي طالب ولتحكيم سيرة الشيخين في الأحكام ، لكن بعض الصحابة
الصفحه ١٨ :
وعن
عبد الله بن سلام أنّه قال : لمّا نزلت هذه الآية قلت : يا رسول الله ، أنا رأيت عليّاً تصدّق
الصفحه ٣٧٣ :
إنّ
وقوف الرسول صلىاللهعليهوآله كلّ يوم على باب
فاطمة الزهراء ولمدة ستّة أشهر بعد نزول آية