الصفحه ١٦ : أهل بيتي ،
لأنّ تولّي هؤلاء يجعلهم في حزب الله الذين هُمُ الغالبون ، فقال سبحانه : ( إِنَّمَا
الصفحه ٢٣ : « حيّ على خير العمل » .
إذن
النهج الحاكم كان على تصادم مع أهل البيت ، فلا يعجبهم وجود التلميح إلى
الصفحه ٢٩ : البيت أحبُّ
إليَّ ممّا على الأرض من ذَهبةٍ حمراء أو فضّة بيضا
الصفحه ٣١ : يرتضي الصلاة عليه بالصلاة البتراء (٢) ، بل كان يؤكّد بأن
لا يُذكَر إلّا مع أهل بيته ، مؤكّداً في كلامه
الصفحه ٣٢ : أُسامة !
بل
ماذا يعني خروج رسول الله إلى المسجد مع شدّة مرضه واتّكاؤه على رجُلين من أهل بيته وعدم قدرته
الصفحه ٤٨ : (مَثاب) ، ومنه جاء قوله تعالى : ( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ )
أي
يترددون ويرجعون
الصفحه ٧٧ : يكون بين الأذان والإقامة ؟ فقال : ما نعرفه (٢) .
وإنا
إن شاء الله سنوضّح رأي مدرسة أهل البيت في
الصفحه ٨٠ : ) في (الإيضاح) : اختلف الرواة عن أهل البيت ـ صلوات الله عليهم ـ في التثويب في أذان الفجر ، وما بين
الصفحه ١١٩ : ء (٣) .
أسالك
بالله هل تصدق ما قالوه ونسبوه إلى ابن عباس وابن عمر والباقر من آل البيت ، خصوصا لو القيت نظرة
الصفحه ١٢٧ : الشيخيين مقابلاً لمدرسة أهل البيت المخالفة لها في التثويب حسبما سنوضح ذلك لاحقاً
الصفحه ١٢٩ :
أكن
شهدتها (١) ، ومعناه أنّه عثماني فقهاً وسياسةً ، والعثماني
يتقاطع مع أهل البيت فكراً وعقيدةً
الصفحه ١٣١ : ملابساتها وبتجرّد ، مع الأخذ بنظر الاعتبار روايات أهل البيت بهذا الصدد أيضاً ، لأنّ في رواياتهم توضيح الكثير
الصفحه ١٦٨ :
التشهد
بالزيادة ، وفي دخول النبي البيت بزيادة أنّه صلى فيه وترك من قال لم يفعل
الصفحه ٢٣٥ :
نحن
في كتابنا الأول (حي على خير العمل) أكدنا بأنّ الحيعلة الثالثة تعني في روايات أهل البيت
الصفحه ٢٣٩ : سياسية دينية ؟
بل
ما هو موقفه من أهل بيت الرسالة ، بل ما هو موقفهم منه ؟
ولماذا
يؤذن بطلب من السبطين