الصفحه ٣٠٨ :
تُحمَل
رواية عروة عن امرأة من بني النجّار قالت : كان بلال يجلس على بيتي وهو أعلى بيت في المدينة
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوآله وحضوره الصلاة وهو متّكئ على رَجُلين من أهل بيته وقوله لعائشة وحفصة : « إن قد فعلتنّ » ليشير إلى
الصفحه ٣٢٥ : أمكنهم أن يصفوه « ... وهو قائم كأنّ وجهه ورقة مصحف » ، وهذا لا يمكن تصوّره إذا تصوّرنا كون بيت عائشة في
الصفحه ٣٥٠ :
وقد
خلطهم النبي صلىاللهعليهوآله بنفسه فقال : « نحن
أهل بيت لا يقاس بنا أحد » (١) .
وقال
الصفحه ٣٥٦ : أحبّ لنفسي وأكره لك ما أكره لنفسي » (١) .
وعرفنا
معنى رفع الذكر من قبل الله ، وكون بيت علي وفاطمة
الصفحه ٣٦٩ : رسول الله في غدير خم وقوله : « إنّي تارك فيكم ثقلين ... اذكركم الله في أهل بيتي » (٢)
مع ما جاء في
الصفحه ٣٧٠ :
مع
وصيته الأخرى في أهل بيته لمّا حضرته الوفاة ومنع عمر كتابة ذلك الكتاب ، بدعوى : انّ النبيّ غلبه
الصفحه ٣٨٠ :
المؤمنين
علي عليهالسلام ، وإنّ هذا التأكيد
حدا بمراض النفوس لأن يحسدوا أهل البيت على ما آتاهم
الصفحه ٤٠٣ : مجمل ما نريد قوله في تفسير « الصلاة خير من النوم » ، فنحن لو ضممنا الموجود عن أئمة أهل البيت في معنى
الصفحه ٤١٤ : ء عليهاالسلام
في بيت علي ـ حينما أراد الهجوم على ذلك البيت ـ ، قال عمر : وإن
الصفحه ٤١٥ : الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ ) (٢) ومن خلال هذه المفردات
تعرف عمق النزاع الدائر بين أهل البيت وبني اُمية
الصفحه ٤٢٣ : ـ في مثل هذه الأمور العقدية ـ مضافاً لما قدمناه من نصوص عن علماء الجمهور وأهل البيت تدعونا للقول بأنّ
الصفحه ٤٢٤ : مقابلةً لجملة « حي على خير العمل » الدالة على إمامة أهل البيت ، لأن عمر بن الخطاب على أَثر بغضه لأهل البيت
الصفحه ٤٧٩ :
ما نذهب إليه......................................... ٣٣٢
الجانب الكلامي / ٣٣٥
أبوبكر وأهل البيت
الصفحه ١٢ : البيت على عدم جواز الإفتاء بالرأيِّ وبالقياس ، مع وجود النَّصّ .
فقال
الإمام الباقر عليهالسلام لجابر