الصفحه ٤٤٨ :
فأَتباعُ
عمر بن الخطاب ولحدّ هذا اليوم يعتقدون بأن صلاة أبي بكر هي خير من نوم عليّ ، وأنّ فضيلة
الصفحه ٨ : الاجتماعي ، وكان
يعجبني أن أقف على كلامه لأرى انتقاداته لنا ، وهل هي تشبه انتقاداته للآخرين من أعلامنا ، أم
الصفحه ٢٠ : دلالة على الإمامة الإلهيّة ، وأنّها لله ولرسوله وللرجل الأكمل من المؤمنين أعني عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢١ : حتى أيقظه بلال ، أو أنّه أُسري بروحه إلى السماء لا بجسمه ، إلى غير ذلك من
الأفكار المسيئة إلى رسول
الصفحه ٢٢ : هذا من : القول بوجود تحريفات من قبل الأمويّين في الأذان وفي غيره ، والقول بحذف عمر للحيعلة الثالثة
الصفحه ٢٤ : دعواه .
بلى
، إنّهم ادّعوا أنّ الحيعلة الثالثة قد نُسخت من الأذان مع إقرارهم بثبوتها ، ولم يأتوا بدليل
الصفحه ٢٥ :
التشريعَ
في الدين وإدخاله كجزءٍ فيه ، لقوله : « إجعلها في الأذان » ، وهذا الجعل من قِبل عمر
الصفحه ٢٨ : موجودة فيه كنائيّاً من خلال جملة « حيَّ على خير العمل » .
ولأجل
ذلك ترى ارتباطاً وثيقاً بين القول
الصفحه ٣٤ : بكر رضي
الله عنه ببراءة إلى أهل مكّة ، ثمّ بعث عليّاً رضي الله عنه على أثره فأخذها منه ، فكأنّ أبا بكر
الصفحه ٦٥ : أنّ علياً رأى مؤذناً يثوّب في العشاء قال : اخرجوا هذا المبتدع من المسجد ، وعن ابن عمر مثله ... ولحديث
الصفحه ٦٧ :
مشى
إلى رسول الله وقال : الصلاة خير من النوم ، فلما أقر صلىاللهعليهوآله فعله بعد الأذان وجب
الصفحه ٧٦ : حكم التثويب في الأذان ـ الذي هو عبارة عن قول : « الصلاة خير من النوم » ـ بعد اتفاقهم على إباحته للتقية
الصفحه ٧٨ :
عمر
بن الخطاب ، فإنّه أمر بطرحها وقال : أخاف أن يتّكل الناس عليها ، وأمر
بإثبات « الصلاة خير من
الصفحه ٨١ :
كيفية
الأذان أنّ الرواة فيها قالوا عمن ذكرته من الائمة : إنّ المؤذن يقول في صلاة الفجر في الأذان
الصفحه ٨٢ : الإيتان بـ « الصلاة خير من النوم » في الصبح خاصة ، وإن كان أئمة المذاهب الأربعة لا يرتضون ذلك في كتبهم