الصفحه ٢٦٢ :
قلت
وفيما قاله الحافظ من الفرق بين بلاغات الموطأ ومعلقات البخاري نظر ، فلو أمعن
الصفحه ٢٦٩ : من علماء الإمامية اسم الخلفاء الثلاثة في مبدعي التثويب لا يعني هو اعتراف منهم بأنّ الخلفاء الثلاثة لم
الصفحه ٢٧٠ : فقهية خلافية بين الفريقين دون الإشارة إلى من أحدثها وأبدعها ، أي أنّهم بحثوها من الوجهة الفقهية
الصفحه ٢٩٧ :
ذلك
من أصل الأذان وجزءاً منه ، وجواز اكتفائهم بجمل خاصّة به تميّزه عن الأذان الكامل الشرعي بحيث
الصفحه ٣١١ :
وبما
أنّ بلالاً كان يؤذّن للأوقات جميعاً ومنها وقت الصبح ، وقد أخطأ مرّة في تشخيص الوقت ـ كما
الصفحه ٣٦٢ : عقيدة الولاية و « حي على خير العمل » ، وبين حكومات « الخلافة الانتخابية » و « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٣٦٣ : والترابط ، ولماذا نرى أنّ الذي يدّعي شرعية « الصلاة خير من النوم » لا يقول بوجود النص على إمامة عليّ بن أبي
الصفحه ٣٦٥ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وبه أُمروا في
أيّام أبي بكر ، وصدراً من أيّام عمر ، ثمّ أمر عمر
الصفحه ٣٧٧ : الكرام ، لأنّ أوّل نصّ وصلنا في هذا السياق كان في عهد معاوية ، وهو لسفيان بن الليل إذ قال :
لمّا
كان من
الصفحه ٣٩٦ :
رؤيتنا
بعد
أن انتهينا من بيان كليات البحث ، وأنّ الإمامة هي إمامة إلهية ، وأنّها
الصفحه ٤١٢ :
إذن
ليس من المستبعد ـ بل من القريب جدّاً ـ أن يكون أبو بكر وعمر المتبنّين والواضعين لـ « الصلاة
الصفحه ٤٢٥ :
الصلاة خير من النوم ليست بسُنّة
خامساً : نحن شككنا في الفصل الثاني من هذا المجلّد في
الصفحه ٤٢٦ :
«
وسبب اختلافهم هل ذلك قيل في زمان النبي أو إنّما قيل في زمان عمر » (١)
.
وقريب
من هذا قال
الصفحه ٤٣٥ : ... إلى آخر ما في القصّة من مفارقات تتعارض مع ما نعتقده في الرسول والرسالة ، كل ذلك مع اخذنا بنظر الاعتبار
الصفحه ٤٤١ :
للقارئ
بأنّ اتهام عمر بوضع « الصلاة خير من النوم » لم يُكن من مخترعات الشيعة ، ولا هو وليد