الصفحه ٣٢٤ :
بُيُوتِكُنَّ ... * وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي
بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ
الصفحه ٣٤٠ : أفضل وأحسن من النوم دون بيان خلفيات المسألة العقائدية والفكرية ، فما جئت به هنا هو وجهة نظر جديدة ، قد
الصفحه ٣٦١ : صلاة الجمعة « الصلاة خير من اللهو ومن التجارة » مثلاً ؟ لو وضعت الأولى لايقاظ النائمين وتنبيه الغافلين
الصفحه ٣٨٥ : « الصلاة خير من النوم » مكانها انطلاقاً من أنّه رائد مدرسة
الاجتهاد في مقابل النص ، وانطلاقاً من أنّه اتّهم
الصفحه ٣٩٤ : طلب من سفيان الثوري
أن يحدثه بحديث السنة فقال : اكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، القرآن كلام الله غير
الصفحه ٣٩٧ :
وقد
وضّحنا سابقاً سبب تأكيدهم على جملة « الصلاة خير من النوم » في الصبح لا غير ، فلو كان للتنبيه
الصفحه ٤٠٤ :
احتمالات ثلاث
وإليك
الآن الاحتمالات التي يمكن افتراضها في معنى « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٤٠٨ : النبي آخرهم قياماً للصلاة !
إنّها
مهزلة واستنقاص بالرسول وإيما استنقاص بحيث تراه لا يفيق من المنام إلا
الصفحه ٤٠٩ : اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا
دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ) (١)
.
وهو
قد وقف أمام من منع من تدوين
الصفحه ٤٢٤ : يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائماً فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح
الصفحه ٤٣٤ : هريرة له دلالة على استدلالهم بـ « الصلاة خير من النوم » على إمامة أبي بكر .
وذلك
لمجيء جملة : «
مروا
الصفحه ١١ : ، اللهُ أكبر ، لا إله إلّا الله .
ثمّ
دعاني حين قضيتُ التأذين فأعطاني صرّة فيها شيء من فضّة ، ثمّ وضع
الصفحه ٣٠ : لا يمكن إلّا بتعظيم الولاية ، كما أنّ الغرض من النداء بالشهادة الثانية لا يتحقّق إلّا بالندا
الصفحه ٣٢ : أن ندرس هذه الأُمور مع ما جرى على رسول الله في الأُسبوع الأخير من عمره الشريف : بدءاً من بعثه جيش
الصفحه ٤٨ : الإعلام ، وهو مأخوذ من ثاب إلى الأمر إذا رجع إليه ؛ كأنّ المؤذن أو المقيم لما يقول « الصلاة خير من
النوم