الصفحه ٤١٣ :
فانتبه
حزيناً وجلاً خائفاً ، فركب راحلته وقصد المدينة [ من الشام ] ، فأتى قبر النبي
الصفحه ١٧٩ :
عليهم
الرؤوف بهم الرحيم لهم أن يجابه بهذا القول ـ آخركم موتاً في النار ـ من يحترمه ، وما كان
الصفحه ١١٤ :
وفيه
أيضاً عطاء
بن السائب
(١) ، قال علي بن المديني عن يحيى بن سعيد
القطان : ما سمعت أحدا من الناس
الصفحه ٤٢٧ :
في
سنن البيهقي الكبرى عن أبي محذورة : أنّه كان يثوّب في الأذان الأول من الصبح
الصفحه ٦٨ : محذورة ، فقال في (المدونة الكبرى) :
أخبرني
ابن وهب عن عثمان بن الحكم بن جريح ، قال : حدثني غير واحد من
الصفحه ٣٥٦ :
مع
المروي من طرق أبناء العامّة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في عليّ عليهالسلام : « أحبّ لك ما
الصفحه ٤٠٣ :
وعلى
هذا الاساس لنا أن نحتمل إن كان من أهداف معاوية وأترابه من التزام وضع جملة « الصلاة خير من
الصفحه ٤١٩ :
استدلال عمر بفضيلة الغار على خلافة أبي بكر
ثانياً : من المعروف ـ والذي لا خلاف فيه
الصفحه ٢٩ :
كما
قال سبحانه : (
وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ
الصفحه ٦١ :
كان التثويب الاول بعد الأذان : (الصلاة خير من
النوم) ، فأحدث الناس هذا التثويب ، وهو حسن
الصفحه ٢٢٩ : العزيز بن عبد الملك ، ومعناه أنّ ليس فيه « الصلاة خير من النوم » .
والآخر (١) رواها إبراهيم بن
إسماعيل
الصفحه ٢٦٥ :
وموطأ
مالك هو أحد الكتب الستة عند كثير من علماء الجمهور ، وعليه مدار الفقه عند المالكية ، وأنّ
الصفحه ٣٨٠ : الله من فضله .
وإنّ
جملة « حي على خير العمل » التي تعني برّ فاطمة وولدها ، يفسّرها موقف الظالمين من
الصفحه ٣٩٣ : بطلانهما وما
شابه ذلك من الأمور
______________________
مسند
أحمد ٤ : ٩٤ ، مجمع الزوائد ٢ : ١٥٦
الصفحه ١٥ :
وإنّي
في الفصل الأوّل من هذا الكتاب سأُثبت بأنّ « الصلاة خير من النوم » لم تكن روايةً نبوية