الصفحه ٨٥ : ، ومعنى كلامهم عدم مشروعية « الصلاة خير من النوم » في الصبح ، لعدم ثبوت اذان ابن أم مكتوم بها . وحتّى لو
الصفحه ١٠١ : « الصلاة الصلاة » أو « عجّلوا بالصلاة » أو « قد قامت الصلاة » أو « الصلاة خير من التجارة والزراعة » ، وما
الصفحه ١١٩ : [ الباقر ] يقول للناس وقد اجتمعوا عليه : عليكم بعطاء هو والله خير لكم مني .
وقال
محبوب بن محرز القواريري
الصفحه ١٧٧ :
موتاً في النار
، فقد قال السيّد شرف الدين ما نصّه :
وهذا
أسلوب حكيم من أساليبه في إقصاء المنافقين عن
الصفحه ١٨٨ :
الإقامة
، فلا بدّ لنا ولهم من تأويله ، فكان الأخذ بالإفراد أولى لأنّه الموافق لباقي الروايات
الصفحه ٢٠٣ :
وثانياً : إن ما جاء في المعجم الكبير يخالف ما
رواه الحافظ ابو علي العلوي من طريق [ ابن هارون عن
الصفحه ٢١١ :
ثمّ
وضع يده على ناصية أبي محذورة ، ثم أمرها على وجهه ، ثم من بين يديه على كبده ، ثم بلغت يد رسول
الصفحه ٢٣٤ : من سحوره فإنّه يؤذّن أو ينادي بليل ليرجع قائمكم ولينبّه نائمكم (١) .
وفي
سنن النسائي عن ابن مسعود
الصفحه ٢٤٧ :
وفي
(تنوير الحوالك) : وسئل مالك عن تسليم المؤذن على الإمام ودعائه إياه للصلاة ومن أول من سلم
الصفحه ٢٥٢ : الله .
فالإمام
مالك بحكايته ذلك البلاغ لا يريد أن يشوه سمعة عمر وينتقص من منزلته عند المسلمين بل جا
الصفحه ٢٥٤ : طالب ، فلو أُذِّن بها في عهده أو من
بعده من قبل ولده وشيعته ـ في بعض الأحيان ـ فكان يراد منها الإعلام
الصفحه ٢٥٦ :
وثالثاً : مذهب ابن سيرين في التثويب يخدش اجماع
الجمهور في كونه سنة ، لأنّه من كبار الفقها
الصفحه ٢٦١ : الفقهاء يأخذون بمراسيل مالك .
قال
السيوطي : ما في كتاب مالك من المراسيل فإنّها مع كونها
الصفحه ٢٧٨ : واحدة في اليوم الأخير من حياة رسول الله ، أعني صباح الإثنين . أحدهما رسول الله ، والآخر أبو بكر بن أبي
الصفحه ٢٨٣ : مذهب الشافعي ، لأنّ بذلك يخرج وقت العشاء المختار ويدخل وقت الدفع من المزدلفة وقت رمي الجمرة وطواف