الصفحه ٥٧٦ : نشوه من
الغير نعلم عدم دخالته فيه وإلّا لاخل بالغرض ، نقل صاحب الكفاية ج ١ ص ١٧٣ واما
ما قيل ـ اى الشيخ
الصفحه ٥٩٠ : التوصل يزيد لا ثواب آخر على
المقدمة.
(١) قال فى
الكفاية ج ١ ص ١٧٧ اشكال ان الامر الغيرى لا شبهة فى كونه
الصفحه ٥٩١ :
______________________________________________________
الثانى بوجه واحد
وسيأتى.
(١) قال صاحب
الكفاية ج ١ ص ١٧٧ اشكال ـ فهو انه اذا كان الامر الغيرى بما هو لا
الصفحه ٦٠٨ : بقصد الامر الغيرى من دون لزوم محذور ، مضافا
الى كفاية قصد المحبوبية النفسيّة فى ذلك فلا حاجة الى قصد
الصفحه ٦٢٨ : مقدمته على تقدير عدم التوصل بها اليه الخ فاجاب عنه فى الكفاية
ج ١ ص ١٨٨ وقد انقدح منه ـ اى من العقل
الصفحه ٦٢٩ : الموصلة تعرض لها فى الفصول والكفاية وغيرهما.
(٢) قال المحقق
الماتن فى البدائع ، ص ٣٩٤ ، ذكروا ان ثمرته
الصفحه ٦٤٦ : وذكرناه بطوله لمزيد
الفائزة ، واما التفصيل بين الشرط الشرعى وغيره قال صاحب الكفاية ج ١ ص ٢٠٣ فقد
استدل على
الصفحه ٦٤٧ : الخ واجاب صاحب الكفاية ثانيا ج ١ ص ٢٠٣ انه لا
يكاد يتعلق الامر الغيرى إلّا بما هو مقدمة الواجب ، ولو
الصفحه ٦٥١ : الشبهة المصداقية لموضوع الاستصحاب واورد
عليه صاحب الكفاية ج ١ ص ٢٠٠ لا ينافى الملازمة بين الواقعتين واما
الصفحه ٦٦٠ : البهبهانى فى الكفاية ج ١ ص ١٩٨
وربما يجعل من الثمرة اجتماع الوجوب والحرمة اذا قيل بالملازمة فيما اذا كانت
الصفحه ٦٦٢ : اقوال
احدها عدم الملازمة مطلقا كما اختاره صاحب الكفاية قده ثانيها تبعيتها لحكم ذيها
فى خصوص مورد الايصال
الصفحه ٦ : .
(٣) الجهة الاولى
في مفهوم الامر ومعناه.
(٤) قال فى
الكفاية ، ج ١ ، ص ٨٩ انّه قد ذكر للفظ الامر معان متعددة
الصفحه ٧ : .
(٢) ثم بين قدسسره ان لفظ الامر له معنيان قال فى الكفاية ج ١ ص ٩٠ ولا يبعد
دعوى كونه حقيقة فى الطلب فى
الصفحه ٩ : .
(١) قال فى
الكفاية ، ج ١ ، ص ٨٩ ، ولا يخفى ان عد بعضها من معانيه من اشتباه المصداق
بالمفهوم ضرورة ان الامر
الصفحه ١١ : مع وقوعه منه بجميع تصاريفه انتهى واشار
الى ذلك فى الكفاية ، ج ١ ، ص ٩٠ واما بحسب الاصطلاح فقد نقل