الصفحه ٣٧ : الكفاية ج ١ ص ٩٧ قال ثم انه يمكن ما حققناه ان يقع
الصلح بين الطرفين ولم يكن نزاع فى البين بان يكون المراد
الصفحه ٧٤ : الانشائى
الايقاعى منه كما عرفت من صاحب الكفاية او انها موضوعة للنسبة الارسالية الايقاعية
وانما دلالتها على
الصفحه ١٢١ : (١)
______________________________________________________
(١) منها ما افاده
فى الكفاية ، ج ١ ، ص ١٠٩ وذلك لاستحالة اخذ ما لا يكاد يتاتى الا من قبل الامر
بشيء فى
الصفحه ١٤١ : الكفاية قال المحقق العراقى فى النهاية ، ج ١ ، ص ١٩٤ نقول
انه لو تم هذا الاشكال فانما هو على مبنى مرجعية
الصفحه ١٤٥ : انتهى وذكر صاحب الكفاية ج ١ ص ١١٢ هذا كله اذا كان التقرب المعتبر فى العبادة
بمعنى قصد الامتثال واما اذا
الصفحه ١٦٤ : ما فى الكفاية ، ج ٢ ، ص ٢٢٨ قال نعم انما ينحل اذا كان الاقل ذا
مصلحة ملزمة فان وجوبه ح يكون معلوما له
الصفحه ١٩٠ : من المواد ما لا نزاع فى دلالته على الدوام
والاستمرار الخ واجاب عنه فى الكفاية ج ١ ص ١١٧ فانه غفلة
الصفحه ٢٢٣ : فى الاجزاء وجب حمله على الدلالة يعنى يدل الامر على ان موضوعه واف بتمام
المصلحة ولكن صاحب الكفاية ذكر
الصفحه ٢٢٧ :
الاستحالة تبعا للكفاية سواء كان الاجزاء بمعنى الكفاية عن التعبدية ثانيا او عن
تدارك الماتى به اعادة او قضا
الصفحه ٢٢٩ : و (١)
______________________________________________________
(١) اما الكلام فى
تبديل الامتثال فقد مر الاشارة اليه قال فى الكفاية ج ١ ص ١٢٧ نعم لا يبعدان يقال
بانه يكون
الصفحه ٢٤١ :
لا يجوز البدار لعدم احراز الموضوع كى يكون مشروطا كما لا يخفى الخ قال فى الكفاية
ج ١ ص ١٢٩ واما تسويغ
الصفحه ٣٥٠ : فى الكفاية ج ١ ص ١٤٠ وبذلك ظهر انه
لا بد فى اعتبار الجزئية اخذ الشى بلا شرط كما لا بد فى اعتبار
الصفحه ٣٧١ :
______________________________________________________
توقف وجود الوضوء
عليه.
(١) قد عرفت من
صاحب الكفاية ج ١ ص ١٤٣ قال لا ينبغى توهم دخولها فى محل النزاع
الصفحه ٤٠٠ : متعلق الإرادة هى الصورة الذهنية المرآة الى الخارج نعم الوجود
العلمى لصاحب الكفاية وسيأتى فعليه حتى على
الصفحه ٤٠١ : والتمامية بالجزء الاخير من العلة كما هو الحال فى الشرائط
العقلية ايضا فما عن المحقق صاحب الكفاية ايضا من