الصفحه ٦٥٨ :
.................................................................................................
______________________________________________________
كفاية
الصفحه ٥٣ : الى صاحب الكفاية والمحقق الاصفهانى قال فى الكفاية ، ج ١ ، ص ٩٩ فهو ان
استحالة التخلف انما تكون فى
الصفحه ٩١ : وهى الجملة الخبرية.
(٢) كما يقوله
صاحب الكفاية قدسسره.
(٣) المقام الثانى
فى ان الجملة الخبرية بعد
الصفحه ١١٥ : الكلام بينهم
فى ان قصد التقرب قيد شرعى او عقلى يظهر من الشيخ الاعظم الانصارى وصاحب الكفاية
انه عقلى ويظهر
الصفحه ١٤٢ : المحقق
العراقى فى البدائع ص ٢٣٢ ان صاحب الكفاية لم يقصد بما ذكره من استقلال العقل
بلزوم فعل ما يحتمل دخله
الصفحه ١٥٤ :
ولو بامر آخر متصل بالكلام وإلّا لتحقق الاخلال منه بغرضه ، وذكر فى الكفاية ، ج ١
، ص ١١٤ نعم يمكن ان
الصفحه ٢٤٠ : الكلام امور الأمر الاول قال فى الكفاية ج ١ ص ١٢٨ تحقيق الكلام فيه يستدعى
التكلم فيه تارة فى بيان ما يمكن
الصفحه ٣٦٨ : علتها عقليا.
(١) قال فى
الكفاية ج ١ ص ١٤٣ والشرعية على ما قيل ما استحيل وجوده بدونه شرعا الخ كالطهارة
الصفحه ٤٦٨ : وهو محال.
(٢) قال صاحب
الكفاية ج ١ ص ٢٢٣ لا يخفى ان كون وجود الطبيعة او الفرد متعلقا للطلب انما يكون
الصفحه ٤٩٠ : على مسلك المشهور من عدم تقدم الحكم على الوقت وهو قد عرفت
مفصلا عدم تماميته ثم اشار صاحب الكفاية الى
الصفحه ٥٧٩ : تركه من غيرنا حيته فالمكلف لجهله فى سعة منه وتشمله ادلة البراءة واماما فى
الكفاية من التمسك بالبراءة فى
الصفحه ٦٤١ : فلا موطن لحكم العقل حتى يكون ارشادا اليه اصلا.
(١) ذكر فى
الكفاية ج ١ ص ٢٠١ وهو ما ذكره ابو الحسن
الصفحه ١٨ : بصيغة اخرى (٦) و
______________________________________________________
الكفاية.
(١) اى الخارجى
الصفحه ٢٢ : فى الكفاية ، ج ١ ، ص ٩٢ لا يبعد كون لفظ الامر حقيقة
فى الوجوب الخ لكن الاظهر الثانى لصدق الامر حقيقة
الصفحه ٣٣ : قابل لتلك
اللوازم واليك تفصيلها والجواب عنها.
(١) الصحيح ـ حقيقته
ـ.
(٢) قال فى
الكفاية