الصفحه ٥٥٩ : العموم لشمول افراد ما يراد
من المدخول ـ اى كما عليه صاحب الكفاية ـ فالامر كما ذكر ولكن الظاهر انها وضعت
الصفحه ٥٦٢ : اختاره صاحب الكفاية قال فيها ج ١ ص ١٩٤ والظاهر ان يكون هذا التقسيم بلحاظ
الاصالة والتبعية
الصفحه ٥٦٤ : واليه اشار صاحب
الكفاية ج ١ ص ١٩٤ لا بلحاظ الاصالة والتبعية فى مقام الدلالة والاثبات فانه يكون
فى هذا
الصفحه ٥٦٥ : الكفاية ج ١ ص ١٩٥ ثم انه اذا كان
الواجب التبعى ما لم يتعلّق به ارادة مستقلة فاذا شك فى واجب انه أصليّ او
الصفحه ٥٦٦ : وكيف كان فالتعرض لهذا
التقسيم هنا انما هو تبعا للمحقق صاحب الكفاية (قده) وإلّا فهو عديم الفائدة
والاثر
الصفحه ٥٦٨ : الغايات التى هى خارجة عن حقيقتها الخ وتبعه صاحب الكفاية ج ١ ص ١٧١
لكنه لا يخفى ان الداعى لو كان هو
الصفحه ٥٧٥ : الكفاية ج ١ ص ١٧٢ فالتحقيق ان الهيئة وان كانت موضوعة لما يعمّها ـ اى
النسبة الطلبية ـ إلّا ان اطلاقها
الصفحه ٥٨٢ :
الكفاية ج ١ ص ١٧٥ لا ريب فى استحقاق الثواب على امتثاله الامر النفسى وموافقته
واستحقاق العقاب على عصيانه
الصفحه ٥٨٤ : مترتبا عليها.
(١) قال صاحب
الكفاية ج ١ ص ١٧٥ واما استحقاقهما على امتثال الغيرى ومخالفته ففيه اشكال وان
الصفحه ٥٨٦ : يزيد عند اتيان المقدمة بقصد التوصل وتكون الاطاعة من حين الشروع بالمقدمة
الخ وهذا تبعا لصاحب الكفاية
الصفحه ٥٩٦ : الموصلية والعبادية هذا الخ.
(٢) ذكر صاحب
الكفاية ج ١ ص ١٧٨ وقد تفصّى عن الاشكال بوجهين آخرين ـ اى نسب ذلك
الصفحه ٥٩٧ : الى آخر كلامه وقال صاحب الكفاية ، وفيه مضافا الى ان ذلك لا يقتضى
الاتيان بها كذلك لا مكان الاشارة الى
الصفحه ٥٩٨ : إلّا التوصل بالموقوف الذى هو الواجب النفسى الخ وذيله وهو الحيلة جعل صاحب
الكفاية وجها آخر قال ص ١٧٩ بعد
الصفحه ٦٠٣ : وجوب المقدمة وكيفيته.
(٢) اما الكلام فى
كيفيته وما هو الواجب ففيه القوال احدها قال فى الكفاية
الصفحه ٦٠٥ : .
(١) كما عليه صاحب
الكفاية ج ١ ص ١٨٢ اولا يعتبر فى وقوعه كذلك شيء منهما ـ اى قصد التوصل والايصال ـ
الظاهر