الصفحه ٣٣٦ : الدين
ورابعه الهبة المعوّضة الفاسدة وهكذا.
(٢) ومنها قاعدة
الطهارة التى لها باب وسيع يجرى فى جميع
الصفحه ٣٥٠ :
واحد من هذه
التعابير (١) ناظر الى جهة اخرى نعم اعتبار الجزء بشرط لا من
الصفحه ٣٥١ : الجزء لا بشرط
مرة وبشرط لا اخرى منحصر بالاجزاء الطولية التى يكون احد الجزءين قوة ومادة والجزء
الآخر
الصفحه ٣٤٨ :
عن وجود كل واحد
لا بشرط الانضمام اى من دون الانضمام والكل عبارة عن الوجودات المزبورة بشرط
الصفحه ٥٩٧ : بمقدماته التى يتوقف عليها فان المعلوم عندنا
من الصلاة ليس إلّا نفس الحركات والسكنات ونحن لا نعقل توقفا لهذه
الصفحه ٥٠٨ : بايجاب ناقص بنحو لا يقتضى إلّا المنع عن بعض انحاء تروكه وهو الترك فى
حال ترك البقية من غير فرق فى ذلك بين
الصفحه ٦٦٠ : مضافا
الى ذلك ، بان تعدد العصيان انما يكون تابعا لتعدد الغرض فاذا لا يتحقق من ترك
الواجب بماله من
الصفحه ٧٢ :
تحققها من المولى لا من جهة عدم تصور معنى آخر فى الوجدان غير الارادة والعلم كيف
وقد عرفت ما فيه بما لا
الصفحه ٥٠٣ : وثانيا قال استادنا الآملي فى
المجمع ج ١ ص ٣٧٧ فلان عنوان الاحد على الترديد لا يكون له وعاء فى الخارج ـ اى
الصفحه ١٢١ : (١)
______________________________________________________
(١) منها ما افاده
فى الكفاية ، ج ١ ، ص ١٠٩ وذلك لاستحالة اخذ ما لا يكاد يتاتى الا من قبل الامر
بشيء فى
الصفحه ١٧١ : ج ١ ص ١٤٠
نعم استصحاب الوجوب المعلوم الى ان يقطع بانتفائه باتيان جميع ما يحتمل دخله فى
الخروج عن عهدته لا
الصفحه ٢١٩ :
الاجزاء ام لا ، و
(١) قد يقيد العنوان بقوله على وجهه وفسر الوجه (٢) بالنهج
الصفحه ٣٢٣ : الخامسة كما
لا يجوز ترتيب الاثر على الأمارة المنكشف خطاها ولو بالظن المعتبر لمن انكشف خطاها
لديه فى عمل
الصفحه ٣٤٩ :
نحن اشرنا اليه
الذى هو قابل للاجتماع مع غيره ، وفى قبال هذا الاعتبار (١) اعتبار (٢) كل جزء لا
الصفحه ٣٥٥ : ،
______________________________________________________
كذلك بيانه ان
لاندكاك بين الحكمين انما لا يتصور فيما اذا كانا مختلفين زمانا بان يكون احدهما
فى زمان