الصفحه ٦٣٤ :
عدم ضده هذا ،
ولكن مع ذلك يمكن دعوى ان هذا الوجود لا يصير محبوبا على الاطلاق اذ لو كان بمثابة
لو
الصفحه ٦٤٠ : لكنك قد عرفت
ان محل الكلام هو الوجوب القهرى الخ ثم ذكر المحقق العراقى فى البدائع ص ٣٩٩ لا
يقال ان تحقق
الصفحه ٦٤٧ : ان حكم العقل بلابدية الاتيان بالمقدمة لا يمنع من ترشح الامر الغيرى
القهرى عليها من قبل الامر بذيها
الصفحه ٦٥٣ : فى المقام ليس موردا
لاصالة البراءة لا عقلا ولا شرعا اما الاول فلان مقتضاها هو الأمن من العقاب على
الصفحه ٦٦٣ : الا فى
مقام تحصيل المقصود وفى هذا المقام يظهر الفرق فان المحبوب لا يرادا لا وجوده وهو
موقوف على تمام
الصفحه ٦٦٤ : يستند الى
اسبق العلل وهو الارادة وهى خارجة عن الاختيار لا تكون المقدمات كلها محرمة ،
وثالثا لو كان الامر
الصفحه ٣٦ : لانتفاء شرطه وحيث ان هذا المعنى (٧)
معنى قابل للتعلق بفعل الغير فيكشف (٨) انه لا يكون من سنخ بقية الصفات
الصفحه ٣٩ : بالزامه او ندبه اليه ومن
البين ان الثانى لا يستلزم الاول وإن كان الظاهر صدور الاقتضاء على طبق الارادة
الصفحه ٤٤ : عوارض الشى (٥) قد لا يكون من لوازم وجوده ولا
مهيته (٦) و (٧) قد يكون من لوازم ماهيّته كالزوجيّة بالنسبة
الصفحه ٥١ : عن المعاصر المزبور خيال بعض آخر (٢) فانه لا يكون
المراد من الفعل الاختيارى الا مجرد نشوه عن
الصفحه ٥٣ : استادنا الخوئى فى المحاضرات ، ج ٢ ، ص ٥٣ ،
فالنتيجة على ضوء هاتين الناحيتين ـ اى سيجيء منا ـ هى انه لا
الصفحه ٥٩ :
فيبقى له ح بعده (١)
ايضا هذا الشأن (٢) من انه له ان يفعل وله ان لا يفعل ومعلوم ان هذا الشأن ملازم
الصفحه ٦٢ : الشوق به بداهة ان الشوق النفسانى لا يكون بلا داع
ـ الى ان قال ـ ومما ذكرنا تعرف انه لا مجال لانقداح
الصفحه ٦٣ : منه بل كل ما له
دخل فى المصلحة لا بد ان يكون تحت الارادة وكل ما ليس له دخل فيها لا بد ان يكون
خارجا عن
الصفحه ٨٢ : ء لمحض التبريد كلا لا يختلف
تصدى النفس المستتبع لحركة العضلات باختلاف ذلك بل ان بعث النفس للعضلات فى كلا