الصفحه ٤٣٠ :
اذ نتيجة التاثير (١)
كون الوجود (٢) للتأثّر مرئيّا فى الرتبة المتاخرة عنه (٣) وهذا المعنى (٤) لا
الصفحه ٤٣٧ :
مقامات (١) كى به
يرتفع الظلام عن وجه الاوهام فنقول وعليه التكلان المقام الأول (٢) فى انه لا شبهة
الصفحه ٤٤٢ :
______________________________________________________
المصلحة بالنسبة
الى الارادة ومباديها من الميل والمحبة والاشتياق لا يكون إلّا بوجودها العلمى
اللحاظى لا
الصفحه ٤٥٠ : الحكم على الموضوع المقدر وجوده فما لم يتحقق
الموضوع لا يكون شىء اصلا واذا تحقق الموضوع يتحقق الحكم لا
الصفحه ٤٦٣ : العبد لا من شئونه ولو قبل التطبيق (٤) وان كان الغرض (٥)
انّ البعث من شئون الخطاب ولو بشرط
الصفحه ٤٧١ : الشىء لا يعقل ان يمنع من وجوده فالمفسدة لا يعقل ان تمنع من وجود الارادة
فكذلك لا يعقل ان يكون العلم
الصفحه ٤٧٨ : ايضا لا تشتمل القاعدة صورة العلم بتوجه
الخطاب فيما ياتى وذلك لان ملاك عدم شمولها لصورة الجهل هو قبح
الصفحه ٤٧٩ : فى هامش
الاجود ج ١ ص ١٥١ ما افاده فى المقام وان كان صحيحا لا ينبغى الريب فيه ضرورة ان
العقل لا يفرق
الصفحه ٤٨٩ : الافراد المزبورة الخ.
اشكال فى المضيق
ودفعه ، اما الاشكال فبان الانبعاث بما انه لا بد وان يتاخر عن البعث
الصفحه ٤٩٣ : اصلا وان شئت
قلت انه لو قلنا بكون القيد دخيلا فى المرتبة الاعلى فقط وهو الوقت لا يلزم سد باب
الاطلاق
الصفحه ٥٠١ : اصلا واما
امكان تعلق الطب باحد الفعلين او الافعال على البدل كما افيد فهو الصحيح الذى لا
ينبغى الريب فيه
الصفحه ٥٣١ : الوجود الاعتبارى
يكون ثبوته بنفس الاعتبار ولو لم يكن فى الخارج مستطيع بالفعل كما ان رفعه بالنسخ
لا بزوال
الصفحه ٥٥٠ : الانتساب الذى هو معنى اسمى
لا حرفى فهو كما عرفت خارج عن محل الكلام ومن ذلك خصصنا الاشكال من الاول بما اذا
الصفحه ٥٩٦ :
واجب هو الذات
التوأم مع التقرب فى رتبة سابقة عنه كما هو الشأن فى كليّة العبادات كما لا يخفى
الصفحه ٦٢٢ :
استقلال كل بارادة (٢) وانما اقول ان مطلوبية الغرض منها اذا كان طلبا ناقصا ضمنيا
لا ينتج ذلك بالنسبة الى كل