الصفحه ٦٣٨ : واذا كان فيها كان فى مثلها فيصح تعلقه به ايضا لتحقق ملاكه ومناطه الخ
ويظهر من بعضهم على وجه دقيق دعوى
الصفحه ٢٥ :
منها ان كل امر
ملازم بالمشقة او العقوبة على المخالفة وما لا يلازمه فليس بالامر فالامر
الاستحبابى
الصفحه ٢٧ : حد له على المرتبة التامة منه وهو الوجوب كما هو الشأن فى كل
مطلق وذكر استادنا البجنوردي فى المنتهى
الصفحه ٤٧ :
هذا العمل (١) له
مبادى متعددة من كونه مقدورا وكونه مما علم بمصلحة بلا مزاحم وكونه مما اعمل فيه
الصفحه ٦٤ : الثانى ما
ورد من الخبر المعروف المحكى عن توحيد الصدوق باب ٥٨ باب السعادة والشقاء ، الشقى
شقى فى بطن أمه
الصفحه ١١١ :
لما عرفت من انه لم يكن فى البين جهة قابلة للتقرب بداعيها عن الميت ، قلت
الصفحه ١١٢ :
من الممكن التفكيك
فى القرب (١) الدخيل فى المصلحة بين مراتبه بالاضافة الى الحى والميت وان ما هو
الصفحه ١١٨ :
من سبق داعى آخر وإلّا فيستحيل اتيانها بهذا الداعى الا لغفلة وذهول وهو مما لا
يعبأ به
الصفحه ١٤٣ : بناء على القول بالاحتياج الى تعدد الامر فى الخارج ـ وهو متمم الجعل
ـ وإلّا فبناء على ما ذكرنا من
الصفحه ٢٤٠ :
احدها (١) ان وجه
الاجزاء فى المقام تارة من جهة وفاء الاضطرارى بتمام غرض المختار (٢) واخرى (٣) من
الصفحه ٢٥٤ :
______________________________________________________
الخطاب الا من
جهته ويبقى الخطاب فعليا من جهة باقى الافراد الممكنة كذلك تعذر جميع الافراد
الممكنة كذلك
الصفحه ٢٧٧ :
مصلحة الذات ، واضعف من ذلك توهم الاجزاء من الجهة الرابعة (١) ، وتوضيح الضعف (٢)
بان غاية دلالة ادلة
الصفحه ٥١٥ : الوجه الذى
ذكرنا هو التحقيق فى تصوير الوجوب الكفائى ، واما ما قيل من ان الخطاب متعلق بكل
واحد منهم عينا
الصفحه ٦٢٨ :
الواجب فى باب
المقدمة ما هو الموصل منها بحيث يكون هذا العنوان كعنوان نفس المقدمية من العناوين
الصفحه ٦٦٦ : من دون
مدخلية الارادة بل هى علة لوجود علة الحرام وعلى الثانى تكون الارادة من اجزاء
العلة التامة اذا