الصفحه ٣٩ : وطن
الا لديك وما
للحلم من وطر
يا نيرا راق
مرآه ومخبره
فكان
الصفحه ٣٠ :
هيهات أن تسكن
الدنيا إلى سكن
لا تنفق النفس
إلا في بلوغ مني
فبائع النفس
فيها
الصفحه ٧٣ : زاهداً ناسكا صاحب كرامات أديباً شاعراً علماً من أعلام
عصره هاجر من وطن أبيه بغداد إلى النجف الأشرف وعمره
الصفحه ٧٢ :
تزال تنهل منها
أدمع المزن
كأنني بحسين
يستغيث فلا
يغاث إلا بوقع
البيض واللدن
الصفحه ١٤٩ :
اليد وما زال يتذكرها
فيشكرها له في حياته وبعد وفاته وإليك قسماً كبيراً من قصيدته التي رثاه فيها
الصفحه ٣٣٦ : الثالث عشر.
والشويكي نسبة إلى
بلده ومحل توطنه ( الشويكة ) مدخل مدينة القطيف من الجهة الجنوبية معاصر
الصفحه ١٥٤ :
ألا فليلم في
الحب من لام والهوى
أبيّاً على
اللوام وليلح من لحا
الصفحه ١٠١ :
الإمامين الجوادين موسى الكاظم ومحمد الجواد (ع) : ألا يا أيها اللائم في الحب ،
دع اللوم عن الصب ، فلو كنت
الصفحه ١٥٥ :
( وأوحشتم لا أوحش الله منكم )
وله :
أقول وللهوى ولع
بروح
أبت إلا التردد
في
الصفحه ٣٨ : عجب
هل ابن آدم الا
عرضة الخطر
وكيف تأمن من
مكر الزمان يدا
الصفحه ١٠٤ :
والشوق مني آخذ
بعناني
قف بي رعاك الله
قبل ترحل
الا نضاء كي
أشفي فؤاد العاني
الصفحه ٣١٠ :
زعازع لم تزل
منها تصب من
الجفون غوادي
مولاي يا من حبه
وولاؤه
الصفحه ١١٨ :
شأن المحب ولا
سجية مغرم
لا تسكب الدمع
الهتون ولا تبح
بالسر إن بان
إلا حبة
الصفحه ١٠٢ :
الوجد بها هام ،
أهل تعلم أم لا أنت للحب لذاذات ، وقد يعذر لا يعذل من فيه غراماً وجوى مات ، فذا
الصفحه ٦١ :
معالم الدين
للقاصي وللداني
نفسي الفداء
لمولى سار مرتحلا
من الحجاز إلى
أكناف