الصفحه ١٩٨ :
فكادت تسابق
آجالها
إلى أن أبيدوا
بسيف العدى
ونال السعادة من
نالها
الصفحه ٢٠٨ :
منه جعلنا كل
شيء حي
ويكره الاكثار
منه للنص
وعبه ـ أي شربه ـ
بلا مص
الصفحه ٢١١ :
منجى يقيه من
أذى الأعداء
ضاقت بها رحب
البلاد فاصبحوا
نائين في الدنيا
بغير
الصفحه ٢١٧ :
الحاج
هاشم الكعبي
لو كان في الربع
المحيل
برء العليل من
الغليل
الصفحه ٢٢٨ : مراقب
من الله لا يخشي
ولا يتوجل
وراحت له الأيام
سودا كانما
الصفحه ٢٤١ : المتوفى سنة ١٢١٥ هـ في كتابه المخطوط « الرائق » وكان
من الفضلاء المبرزين والشعراء المجيدين طويل النفس
الصفحه ٢٤٦ :
الشيخ
حمزة النحوي
القرن الثالث عشر
قفوا بديار فاح
من عرفها ند
ديار سعود
الصفحه ٢٥٨ :
قتلت على ظمأ
وكوثر جدها
منه الأنام غداً
يبل أوامها
لله أدمية بشهر
محرم
الصفحه ٢٨٤ : سليمان بن داود الحسيني ذكرنا جماعة من أسرته فيما مضى
وسنذكر الباقين فيما يأتي ممن نظم في الحسين (ع) كان
الصفحه ٢٩٢ : ينتدبنه
بدمع جرى من
ذائب القلب سافحه
ويعذلن شمرا وهو
يفري بسيفه
الصفحه ٢٩٣ : ،
ومنها قصائده التي على ترتيب حروف المعجم ذكره صاحب الحصون ج ٩ ص ٣٢١ وأطراه ثم
كرر الثناء عليه وجاء بنماذج
الصفحه ٢٩٦ : أن قضوا
لاغلة أبردت لهم
ولم يشف صدر من
عناء ومن كرب
وقال :
قد أوهنت
الصفحه ٣٢٥ : ولا
بديل ، المولى الصفي الوفي. وفي الطليعة : كان فاضلاً أديباً مشاركاً بالعلوم
فقيهاً ناسكاً وكان من
الصفحه ٤٦ : أحمد ـ جد صاحب
الترجمة ـ فكان مرجعاً لسكانها ومن جاورها من تلك الأطراف والنواحي ويلقب بـ (
الشرع ) وهو
الصفحه ٧٨ : من بدل
« وليس لي سوى ولاكم موئل »
« فاتحفوني في غد بشربة